الصفحه ٢٩٨ :
أنه إذا ورد عام وخاص
مثلا كان بناء العرف على أخذ الخاصّ قرينة على التصرف في العام إلا إذا كان
الصفحه ٣٠٠ : ء
إلا الذاتيات والاعراض الخاصة والعامة وإذا فرض عدم العلم بشيء بذاتياته وخواصها
والفرض تحقق علم ما كان
الصفحه ٣٠٤ :
الَّذي في مورد
الطريق مطلقا سواء وافق الواقع أو خالفه فان معنى طريقية الطريق ان لا شأن لها إلا
إرا
الصفحه ٩ : الغض عن الماء ، أو فرض عدمه فالحمل
الذاتي لا يتوقف تحققه الا على فرض الموضوع الذاتي ، واما غير الموضوع
الصفحه ١٠ : محمولاتها اعتبارية غير حقيقية حيث
كانت محمولاتها مرفوعة عن الخارج لا مطابق لها فيه في نفسها إلّا بحسب
الصفحه ١٣ : الأغراض :
قد عرفت حقيقة
الأمر في ذلك مما تقدم.
قوله ره : وإلّا لكان
كل باب بل كل مسألة من كل علم علما
الصفحه ١٥ : في الحقيقة إذ العقلاء لا يبنون في القضايا الاعتبارية
المتداولة عندهم الا على أصول بناءاتهم من ضرورة
الصفحه ٢١ : بوضعيتها.
ومن ذلك يظهر أيضا
ان الدلالة باللفظ على المعنى لا يتوصل إليه إلّا بدعوى الاتحاد بينهما فربما
الصفحه ٢٤ : والتباين والتساوي إلّا بتبع الموجودات المستقلة
المقومة لوجودها كل ذلك لمكان ان لا ذات لها في أنفسها هذا
الصفحه ٢٦ : على طورين مع ان
المعنى الحرفي كأنحاء النسب والروابط لا يوجد في الخارج الا على نحو واحد وهو
الوجود لا
الصفحه ٢٧ : مفهوم لا حكم له بشيء من الاستقلال وعدمه الا من حيث
الوجود الّذي ينتزع منه أو ينتهى إليه انتزاعه.
فالحق
الصفحه ٢٩ : كالشبح المرئي من بعيد المحتمل لأشخاص كثيرة من نوع أو أنواع.
وفيه ان الشبح
بوجوده الخارجي لا يحتمل إلّا
الصفحه ٣٤ : المعنى لا يتحقق إلّا في العلة بالنسبة إلى معلولها وفي الشيء إذا كان
مجردا بالنسبة إلى نفسه وينتج بعكس
الصفحه ٣٩ : الصحة هي كون الشيء
بحيث يترتب عليه الآثار المطلوبة منه والفساد خلاف ذلك قال تعالى لو كان فيهما
آلهة إلّا
الصفحه ٤٥ : بخلاف الأعم والوجه في ذلك
تداخل المراتب فما من مرتبة تتصف بالصحّة الا أمكن ان تتصف بالفساد فيكون مصداقا