الصفحه ٢٢٠ : عقلائي فهذا ما يقتضيه أصل الاعتبار العقلائي ثم
الأدلة الشرعية ما تم منها في دلالته كحديث الرفع فهو إمضا
الصفحه ٢٩٨ :
التعارض والظاهر من بناء العرف عد المقام من قبيل الظاهرين.
وعلى هذا فأخبار طرح مخالف الكتاب يشمل
الدليل
الصفحه ٢٩٧ :
الظاهر من مثل قوله
تعالى وأنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم
الصفحه ٥ : اليقينية يجب ان يكون المحمول فيها ذاتيا
للموضوع كما يجب ان تكون كلية ، ودائمية ، وضرورية على ما بين في كتاب
الصفحه ٢٨٣ :
محصل له وكذا لفظ الاخر في قوله ولو كان الاخر أظهراه زائد مستدرك كأنه من سهو
القلم.
قوله إلا بما أشرنا
الصفحه ١٦٤ : :
الاستدلال على عدم
حجية أصالة العموم في الكتاب والسنة فقط دون غيرهما عجيب فانها لا تعلق لهما
بخصوصهما ولو كان
الصفحه ٢١٠ : الحقيقة من حيث هي حقيقة وهو الَّذي ينبغي للأصولي أن
يقتصر بحثه عليه.
حجية خبر الواحد
قوله ان الملاك في
الصفحه ٢١٤ :
بالملازمة وإن البناء الكلي منهم لا يتغير وإن ما ربما يتراءى منهم من وقوع التغير
في البناء فهو وضع من حيث أنه
الصفحه ٢٠٦ : ء فالحجية ليست
مقيدة بأحدها.
قوله : ولا فرق في
ذلك بين الكتاب اه :
ينبغي أن يقيد بما سيذكره في أواخر
الصفحه ٣٠٨ :
الصناعات في الرجوع إلى الخبرة مع وجود من هو أشد خبرة وهو معلوم عندهم.
فان قلت لكنهم في موارد الأهمية
الصفحه ١٩ : دلالة الشيء على نفسه لكن
في ظرف الاعتبار وبحكم الوهم.
ولذلك ربما سرى
بعض أوصاف أحدهما إلى الآخر من حسن
الصفحه ٨٩ : غير مستند إلى العلم بخلاف
القبيل الثاني فترجيح الفعل فيه إلى الفاعل بما له من صفة العلم وغيره وهو
الصفحه ٢٣ :
فيكون هذا المفهوم موجودا في الخارج مثلا من غير حاجة في تلبس المفهوم عنده إلى
شيء آخر سواء كان الوجود
الصفحه ٢٢٢ :
الوجود فخارجة عن
حيطة شموله ولا فرق في ذلك بين الافراد الممتنعة الغير الموجودة من رأس والافراد
الصفحه ٢٨٨ : إلى ما كان من روايتهم إلخ شروع في علاج التعارض بين الروايتين من
حيث هما روايتان من غير نظر إلى النّظر