الصفحه ١٤٨ : وعظمته فهو عبادة ذاتية
بالمعنى الّذي قدمناه ولا يتعلق به نهى ومبغوضية البتة فليس في عداد ما عده من
الصفحه ٢٤ : هذه الأمور
الرابطة نحوا من القيام وإذ لا ماهية لها في نفسها فليست هي ذات حدود فليست بسيطة
الذوات ولأمر
الصفحه ١٩٥ : ء
الواقع على ما هو عليه وهو ظاهر.
وأما الإيراد بان التضاد والتماثل من
أحكام الأمور الحقيقية دون
الصفحه ٢٦٠ :
قوله «ره» هو خلاف
اليقين اه :
وأما على ما قويناه في أول الاستصحاب
أنه أصل عقلائي واعتباره الشرعي
الصفحه ٢٧٨ : للواقع ومؤدى الأصل وظيفة للمتحير
يوجب ارتفاع موضوع أحدهما في ظرف الجعل والاعتبار من غير ارتفاع واقعي
الصفحه ٢٧٥ :
افراد موضوعه فيكون
مبينا لمقدار مدلوله مسوقا لبيان حاله متفرعا عليه انتهى وقد صرح في عدة مواضع ان
الصفحه ٨ :
موجبا لصدق جانب
السلب ، وقد فرض الإيجاب يقينا هف.
نعم لو ضم المحمول
الأخص ، وهو محمول نوع من
الصفحه ١٣٥ :
المراد من تعلق
الأمر بالطبيعة دون الافراد ولهذا ترى المصنف (ره) تارة يصرح بكون المتعلق هو
الطبيعة
الصفحه ٢٩٩ : مصاديق المحدود
لو فرض لا يوجب الاتفاق في حقيقة المحدود حتى يلزمه كون الحدود المختلفة المذكورة
من قبيل
الصفحه ١٠٦ : في متعلق الإرادة ان كان من حيث انه
تصور ما كان لازم ذلك سلب الشرطية عن المفروض شرطا هف.
فليس إلّا
الصفحه ١١٩ :
المقدمة لا استقلال لها لا ملاكا ولا تكليفا في قبال ذي المقدمة فلا يترتب عليها
بالاستقلال شيء.
والحق ان
الصفحه ١٢٢ : المقدمة في الخارج تكون متصفة بالوجوب بالعرض
ولا معنى لتحقق ما بالعرض في الخارج من دون تحقق ما بالذات فيه
الصفحه ٢٤٨ : اه :
معلوم ان مراد القوم من الانتزاع في
الأحكام الوضعيّة الانتزاع من التكليف ومن الجعل المستقل عدمه
الصفحه ١٩٩ :
المعلوم أي إن في
مورد العلم حكما مطابقا لمؤداه بدعوى أنه هو الواقع وملاكه الَّذي هو عين ملاك
الصفحه ٥٤ : الله مقامه في الحاشية ان ذلك اعتراف منه رحمهالله بعدم ترتب الثمرة على النزاع في اسم الزمان إذ الثمرة