الصفحه ١٢٤ : بتحقق علتها إلّا انها تحققت في ظرف
نفسها عند تحقق الواجب لا حين تركت المقدمة فلا تغفل.
الصفحه ٢٩ : .
وقد أورد عليه
بجواز تصوير هذا النوع من الوضع أعني الوضع الخاصّ والموضوع له عاما بنحو الخيال
المنتشر
الصفحه ٢٨٩ : .
على أن المنع عن الأخذ بخصوص مخالف
الكتاب والسنة مما اتفق على روايته الفريقان عن رسول اللَّه صلى الله
الصفحه ٧٧ : لا يفارقه من باب
التعريف بالمبائن بأخذ ما بالعرض مكان ما بالذات.
ومنها جعل الإرادة
كيفية نفسانية
الصفحه ٢٩١ : الفيض جعلني اللَّه فداك ما هذا الاختلاف الَّذي بين شيعتكم
قال وأي الاختلاف يا فيض فقال له الفيض أنى
الصفحه ٢٨٥ :
اللَّه أن يكفر به
قال اللَّه عز وجل يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به قلت
فكيف
الصفحه ٢٢ : عاما إلخ :
وقد أحسن التعبير
في مقام تفسير كلمة الوضع الواقع في هذا التقسيم فانه يوهم تقسيم الشيء إلى
الصفحه ١٣٤ : مكان ترتب الأثر عليه كالعقاب وفي القرآن الشريف يوم يدعون إلى السجود فلا
يستطيعون وقد كانوا يدعون إليه
الصفحه ٢٣٩ :
كان من الواجب أن
يتوجه إلى مورد واحد كان من الواجب تعريفه بما ذكره ليتم الغرض المذكور.
أقول وقد
الصفحه ٢٨٨ : لإسقاطه عن الحجية لا
لإعطاء مزية للمشهور ويشهد بذلك قوله وإنما الأمور ثلاثة إلخ وتمسكه بقول رسول
اللَّه
الصفحه ٢٩٩ : وشروح
للأسماء على ما يعتوره أهل اللغة في بيان معاني الألفاظ وقد نبهنا مرارا ان شرح
الاسم غير التعريف
الصفحه ٢٦٢ : غيره فليمض عليه.
وروى عبد اللَّه بن أبي يعفور عن الصادق
عليه السلام قال إذا شككت في شيء من الوضوء وقد
الصفحه ٢٩٨ : والأظهر عند العرف وقد عرفت ان ما نحن فيه ليس
من مصاديقه فلا مانع من شمول الأخبار المذكورة له.
ومن هنا
الصفحه ١٨٣ : الثواب والعقاب من لوازم الملكات والأعمال وقد
عرفت اتحاد المسلكين بحسب النتيجة.
ومنها تقريبه رحمه
الله
الصفحه ٢٠٩ :
بعضا فهذا المقدار من
الفهم لا يختص ببعض دون بعض فاندفع الإشكال الأول ولا تماس له بما فيه من العلوم