الصفحه ١٠٠ : مصلحة عنده سوى مصلحة
الطريق وقد بطلت بانكشاف الخلاف فالمصلحة الواقعية قائمة على ساق فلو قلنا ان ملاك
الصفحه ١٠١ : وقد عرفت ما يقتضيه التحقيق فيهما وهو عدم الاجزاء على
الطريقية والسببية جميعا فلاحظ.
ومنه يظهر فساد
الصفحه ١٠٤ : ء وحصول كل بذلك كان الحكم
بعينه حكم المركبات الحقيقية هذا وقد تبين بذلك أولا ان الجزء بما انه جزء مأخوذ
الصفحه ١٠٥ : وقد عرفت ما يقتضيه التركيب من الأحكام هذا.
فغاية ما يمكن ان
يقال في المقام ان الكل وان كان يغاير
الصفحه ١٠٨ :
الشيء الواجب بما
هو شيء واجب وبين الشيء الواجب بما هو شيء وقد مر سابقا ان الطلب الاعتباري على
كونه
الصفحه ١١٤ : الواجب المنجز أو قبل تحقق المأمور به قائمة بالمأمور
كما فيما نحن فيه من الواجب المعلق وقد ظهر بذلك ما في
الصفحه ١٢٣ : المقتضى المتأخر
إلى مقتضاه المتقدم وقد صححوا ذلك وعلى ذلك فالوجوب ساقط
الصفحه ١٣٣ : الواجبين في مورد التزاحم يقتضى تحقق الترتب بينهما هذا وقد
عرفت انا لو صححنا وجوب المقدمة قبل وجوب ذي
الصفحه ١٣٧ : وقد يعتبر بين الفاعل واحد الفعلين فيتحقق الوجوب التعييني والتخييري كذلك
قد يعتبر بين الفعل والفاعل
الصفحه ١٤٠ : داخلان تحت جنس القريب بينهما غاية
الخلاف وقد مر في بحث الضدان الأحكام التكليفية معان اعتبارية مأخوذة عن
الصفحه ١٥٢ :
لنسبة قائمة بهما
فيستتبع العلم بأحدهما العلم بالآخر لمكان الاتحاد بينهما وقد عرفت ان ذلك للدلالة
الصفحه ١٦١ : وتجدد دلالة ثانية مرددة بين مراتب الباقي وقد عرفت خلافه.
الصفحه ١٧١ : اللغو نوعا لعدم إمكان المخالفة بنحو الاستغراق غالبا
فينتج الاستغراق فافهم وقد ظهر بذلك ان النكرة هو
الصفحه ٢١٤ : اه :
سيأتي بعض ما يتعلق به وقد مر بعض
الكلام فيما مر.
قوله فان مثل قاعدة
الطهارة اه :
قد مر في
الصفحه ٢٢٢ :
المجهولة عند المكلف وقد عرفت ان نسبة تنجز التكليف بالعلم به إلى التكليف نسبة
الوجود إلى الماهية فالأفراد