الصفحه ٩٦ : عرفت عدم
وجوب حفظ الغرض أزيد مما يحفظ بحفظ الواجب بإتيانه لكون وجوبه تبعيا وقد عرفت ان
تعبدية التعبدي
الصفحه ١٤٤ : فان
الترك لو كان سببا توليديا كان من الضروري ان ينتزع بعد تمامية الخروج عن فعل
مقارن له لا عن نفس
الصفحه ٢٠٣ : :
مراده رحمه الله على ما يصرح به بعد
بقوله فمع الشك في التعبد به يقطع بعدم حجيته وعدم ترتب شيء من الآثار
الصفحه ٢٢٣ : يخفى ان
التكليف المعلوم بينهما اه :
كلامه رحمه الله كما ترى بعضه يلائم كون
العلم الإجمالي مقتضيا
الصفحه ٢٣٣ :
قبل الفحص واليأس (١)
قوله «ره» وقد صار
بعض الفحول اه :
الظاهر أن الترتب غير صادق على المورد
الصفحه ٢٣٧ : ) فليكن
المراد به هو تواترها إجمالا اه :
التواتر الإجمالي على ما فسره رحمه الله
مما أبداه في قبال
الصفحه ٢٧٥ :
افراد موضوعه فيكون
مبينا لمقدار مدلوله مسوقا لبيان حاله متفرعا عليه انتهى وقد صرح في عدة مواضع ان
الصفحه ٢٩٦ : بقوله تعالى يا أيها الذين آمنوا أطيعوا اللَّه
وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم (الآية) وغير ذلك.
قلت لا
الصفحه ١٠ : المقام.
وقد عرفت ان
المنشأ لجميع هذه النتائج فرض القضية يقينية يصح إقامة البرهان عليه ، وينعكس بعكس
الصفحه ١٢ : امر أخص ، أو أعم فتكون غريبة لا ذاتية
، وقد فسر العرض الذاتي بما لا واسطة في عروضه ، والعلاج بأخذ
الصفحه ٤٣ :
يمتنع ذلك في الماهيات الحقيقية وليست بها وقد مرت الإشارة في ما مر ان الضرورة
والامتناع جهات برهانية غير
الصفحه ٥١ :
بالمبدإ وقد وقع مثله في عبارة غيره ولك ان ترجعه بنحو من التأويل إلى ما ذكرناه.
تنبيه اسم المفعول
من
الصفحه ٧٣ : ويأملاه كما ان من المستحيل ان لا يذعن الإنسان بطبعه
بالنكاح وقد جهز مقدم الذّكر والأنثى منه بجهاز التوالد
الصفحه ٨٤ : للإيجاب وهو الحكاية.
وفيه أولا ان
التقابل من أحكام الحقائق فلا يجري في الاعتباريات وقد اعترف بمثله في
الصفحه ٨٧ : بساحة قدسه سبحانه فافهم ذلك.
وقد ظهر مما مر ان
إرادة الفاعل لا تتعلق حقيقة إلّا بما هو فعله لوجود