الصفحه ٨٨ :
قوله ان قلت إذا كان الكفر والعصيان إلخ.
إشكال ناش عن قوله
فإذا توافقتا فلا بد من الإطاعة
الصفحه ١٦ :
مع أولويته
بالاختصار ان كان وحدة الغرض أو تعدده يتبع نظر العرف فالعرف يرى الغرضين
المذكورين اثنين
الصفحه ١٠٩ : الفوائد وملخص ما أفاده في فوائده انا وان قلنا بثبوت الحسن والقبح
الذاتيين لكن ثبوت الحسن والقبح في ذوات
الصفحه ١٠٤ : ء فلا يتصور بينها اتحاد فكل ذلك بحكم الوهم والمسامحة الاعتبارية ويشهد
بذلك انا لو قطعنا النّظر عن كون
الصفحه ٢٥٤ : ثلاثة أجوبة.
الأول ان الاعتبار بنظر العرف دون
النّظر الدّقيق والحركة بهذا النّظر واحد باق وإن كان ربما
الصفحه ٢٠٩ :
بعضا فهذا المقدار من
الفهم لا يختص ببعض دون بعض فاندفع الإشكال الأول ولا تماس له بما فيه من العلوم
الصفحه ٢٠٢ :
له تعالى تحتاج إلى
إرادات حقيقية حالها حال ساير أفعاله التكوينية المنسوبة إليه فلا تختص بإشكال
الصفحه ١٠٢ :
قوله (ره) لا وجه
لتوهم الاجزاء في القطع انتهى :
وسنبين في مستقبل
القول إن شاء الله ان القطع
الصفحه ٨٢ : الوجه الثاني
كان جميع الموجودات كلاما له تعالى كما انها كلمات له تامة أو غيرها وكان الكلام
بهذا المعنى
الصفحه ٦٨ : كان العلم
والحركة نفسهما مشتقين بشرط لا كما عرفت كان معنى هذا الكلام ان المأخوذ بشرط لا
ولا بشرط معا
الصفحه ١٣٥ : محمولات الماهية بالحمل الأولى وبالحمل الشائع كما بينه شيخنا
الأستاذ أعلى الله مقامه في الحاشية بما لا مزيد
الصفحه ١٤٤ : : هذا يصح
لو كان الترك عنوانا للخروج لا سببا توليديا مترتبا عليه كما عليه بناء كلامه «ره».
قلت هو كذلك
الصفحه ٥٩ : بالذات الّذي معه سواء كان المستقل الموجود معه غيره كما
في الاعراض أو عينه كما في غيرها هذا.
واما حديث
الصفحه ٢٦٣ :
في أصل الوجود فان
الذيل في الروايتين وإن كان له بعض الظهور في كون أصل الوجود مفروغا عنه لكن الصدر
الصفحه ١٩٢ :
وكيف يمكن استقرار نظام ـ الاجتماع من غير حجية ظهور لفظي أو من غير حجية خبر
موثوق به.
بل الإنصاف أنا