الصفحه ٩٩ : ء الغرض صحة
الامتثال بعد الامتثال لا خصوص التبديل دون الضم فلا مقتضى له.
قوله «ره» وجب عليه إتيانه ثانيا
الصفحه ١٣٩ : كالكف عدم مضاف له حظ من
الوجود ولو أريد تبديل الترك العدمي إلى فعل وجودي محض فالكف ليس كذلك وان كان أخص
الصفحه ٢٠١ :
النبوية بان يوحى إليه صلى الله عليه وآله الحكم فيتحقق في نفسه المقدسة الإرادة
والكراهة في موارد البعث
الصفحه ٢٣٨ : وفي أطراف كلامه رحمه الله وجوه من
الأنظار تعلم بالرجوع إلى ما قدمناه فارجع وتأمل.
الكلام في
الصفحه ٢٦١ :
أصلا كما لا يخفى هف.
قوله وأما حديث
الحكومة فلا أصل له أصلا إلخ :
سيجيء في باب التعارض ان
الصفحه ٢٦٣ :
في أصل الوجود فان
الذيل في الروايتين وإن كان له بعض الظهور في كون أصل الوجود مفروغا عنه لكن الصدر
الصفحه ٢٩٥ : أن يقال في المقام ان
الأدلة متراكمة على إكمال الدين قبل رحلة النبي صلى الله عليه وآله ولازمه اشتمال
الصفحه ٣١٠ :
وهذا آخر الكلام في الحاشية واللَّه
المستعان وله الحمد تم ليلة الاثنين ثالث شهر رجب من سنة ١٣٦٨
الصفحه ٥ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد لله رب
العالمين والصلاة على سيدنا محمد وآله الطاهرين
الصفحه ١٣ : قدمناه من الكلام تعرف وجه الخلل فيه فلا نطيل بالإعادة والله
اعلم.
قوله ره : ان تمايز
العلوم بتمايز
الصفحه ٢٥ : لوجوداتها بالذات.
ثم من المعلوم ان
هذه المعاني كلا أو جلا وهو خصوص ما تنبه له الإنسان منها مأخوذة في
الصفحه ٢٦ : وقولنا ان الوضع فيها كالموضوع له عام من الكلام المجازي
إذ لا ذات مستقلة فيها فلا حكم لها فافهم.
ومن هنا
الصفحه ٣٦ : » اختلفوا في ثبوت الحقيقة
الشرعية وعدمه إلخ.
لا ثمرة يترتب على
هذا البحث لعدم وجود مصداق له فيما بأيدينا
الصفحه ٣٨ : وصفناه بالكمال.
قال الله تعالى
اليوم أكملت لكم دينكم وقال تعالى تلك عشرة كاملة الآية.
بخلاف ما لو كان
الصفحه ٣٩ : الله لفسدتا الآية ولا يقال لنقصتا وقال تعالى ولو اتبع الحق أهواءهم
لفسدت السماوات والأرض الآية ولا يقال