الصفحه ٨٢ : .
فللكلام مرتبتان
مرتبة اعتبار ومرتبة حقيقية وحده واقع على كل بحسبه.
إذا عرفت هذا علمت
ان كلام الله سبحانه
الصفحه ٩١ : عليه متبوعا له نظير حكمه بتقدم الماهية على
الوجود وكونها موضوعة له مع ان الأمر على عكسه في الواقع.
أو
الصفحه ٩٤ : وملك جعل
الوضعيات والتكليفيات من الأحكام ووجوب إطاعته والتسليم له كل ذلك لمكان المالكية
الأولى واما
الصفحه ١٥٩ : علم بالغلبة كان الاستثناء موضوعا على أساس الوصف فمساق قولنا لا إله إلّا
الله مساق قولنا لا عالم في
الصفحه ٣٠٥ : على كثرتها هو حكم اللَّه الواقعي على وحدته إذ من
المعلوم ان الآخذ بالحكم الظاهري الفعلي أخذ بحكم
الصفحه ١٤٨ :
قوله «ره» والخشوع له
إلخ :
حيث كان الخشوع
فعلا قلبيا وهو نحو تأثر من القلب بمشاهدة عزة المولى
الصفحه ١٨٥ :
أو تمامه فيصير الأقسام خمسة على ما ذكره رحمه الله في الكتاب.
قوله رحمه الله لا
ريب في قيام الطرق
الصفحه ٢٣٥ :
الاعتباري.
ومن هنا يظهر ان كلمة لا ضرر في كلامه
صلَّى اللَّه عليه وآله من حيث أنه في مقام التشريع كما هو
الصفحه ٢٨٢ : وانتظار توفيقه إذ العرف لا
شأن له إلا تشخيص المفاهيم دون تشخيص اقتضاءات أقسام الجعل.
وثانيا ان هذا القسم
الصفحه ٢٧ :
الوجود ما كان له
ماهية تامة ملحوظة في العقل كالجواهر انتهى وهو مغالطة من باب وضع القسم موضع
المقسم
الصفحه ٣٥ : بنحو من التحيل كما في المعنى الحرفي ثم فقده ووجد
مكانه ما يتحد به أو يوجد فيه سمى ذلك فناء له فيه وليس
الصفحه ٥٩ :
البرهان قائم على عمومية نسبة النعتية والوصفية وهي نسبة الوجود له ثابتة بين كل
امر موجود وبين المستقل
الصفحه ٦٢ :
وثابت لحيثيته الاستقلال التي نجدها معه ثم العقل يحكم بان هذا الّذي يثبت له
المعقول في الاعراض امر ورا
الصفحه ٨١ : التموج والاهتزاز الجوي.
فهذا أو لا ثم
نتوهم له بقاء ببقاء اثره في النفوس ما دام باقيا فنقول لمن أوجد
الصفحه ٩٢ : .
وثالثا ان
اختيارية الفعل لا ينافى كونه موجبا بإيجاب الفاعل إياه بإرادته وترجيحه له فان
المأخوذ في الفعل