الصفحه ١٤٧ : يكون عبادة ذاتية غير مختلفة الحسن ضرورة ان الأفعال كيف ما كانت فهي تختلف
بالوجوه والاعتبارات نعم يمكن
الصفحه ١٦٦ :
الأصول بل أول البحثين كلامي والثاني حكمي.
وكيف كان فلا ريب
في اشتمال الشريعة على بعض أحكام ظاهرها رفع
الصفحه ١٨٩ :
لا يتكلفلان غير ذلك
وما أدري كيف خفي عليه حتى زعم أنه أتى بما خفي على مهرة الفن على أنه في كلامه
الصفحه ٢١٠ :
هذه حجة وهو تنفي الحجية فيلزم من وجود الحجية عدمها وكيف كان
الصفحه ٢١١ :
فقد عرفت عدم وروده
على ما قربناه من كيفية الحجية.
قوله والمنقول منه
للاستدلال غير قابل اه
الصفحه ٢٣١ : يوجبون الفحص عند كل احتمال كيف ما اتفق بل إنما هو عند ـ الاحتمالات
الواقعة في ظرف المولوية والعبودية أو
الصفحه ٤٩ : أقسام الأوصاف الاسمية
كاسم الفاعل والمفعول والصفة المشبهة واسم التفضيل واسم الزمان والمكان واسم الآلة
الصفحه ٣٠٩ : مخيرين في الرجوع إلى الاحياء من أهل الخبرة والبقاء على ما
كانوا يعملون به من قول الأموات.
قوله وفيه منع
الصفحه ٢٩٠ : ما تقول العامة فقلت لا ندري فقال ان عليا عليه السلام لم يكن يدين اللَّه
بدين إلا خالف عليه الأمة إلى
الصفحه ٢٨٣ :
محصل له وكذا لفظ الاخر في قوله ولو كان الاخر أظهراه زائد مستدرك كأنه من سهو
القلم.
قوله إلا بما أشرنا
الصفحه ١٦٢ : تعالى أفلا يتدبرون القرآن ولو
كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا (الآية) كما يدل على حجية ظهور
الصفحه ٢٦٨ : يمضى في صلاته حتى
يستيقن (الخبر) وأما روايتا فضيل بن يسار وعبد الرحمن بن أبي عبد اللَّه السابقتان
حيث
الصفحه ٢١٧ :
(صلى الله عليه وآله)
عن أمتي اه يدل على اختصاص هذا الرفع بهذه الأمة وهو مع ما يشتمل عليه هذه
الصفحه ١٤٢ :
شاء استكثر وقوله
: الصلاة معراج المؤمن إلى غير ذلك فالظاهر ان هذا القسم مجرد تصوير لا مصداق له
في
الصفحه ٢٤٢ :
بقاء أو لم يكن فهذا الاحتمال عليه قده لا له.
قوله «ره» ويكفى في
الردع عن مثله اه :
قد عرفت ان