الصفحه ٢٥٦ : بخلاف الأحكام الثابتة في
ساير الطرق والأمارات حتى العلم فان الثابت في ظرف العلم غير الثابت في متن الواقع
الصفحه ٥٦ : بالنسبة إليه ومن هذا القبيل
المثالان اللذان أوردهما في المتن انتهى ملخصا (وقد عرفت) ما يتعلق به من الكلام
الصفحه ٢٥٤ : تخلل في متنها عدم بما
لا يعبأ به.
الثاني ان الحركة وإن كانت ذات اجزاء لا
يتحقق واحد منها ولا يوجد الا
الصفحه ١٤٧ : المعاملات.
ومن هنا يظهر ان
المراد بالذاتية في المتن حيث قسم العبادة إلى الذاتيّة وغير الذاتيّة غير العبادة
الصفحه ١٦٧ :
إبداء في الحقيقة
وتسميته بداء للمشابهة الصورية كما عرفت في النسخ هذا ما يقتضيه ظاهر البحث.
وقد
الصفحه ٣٠١ :
موضوع في الشرع
لأحكام كوجوب العمل بما أدى إليه ونفوذ الحكم ووجوب رجوع المقلد إليه وغير ذلك
فالأولى
الصفحه ١٤ : في العلوم الاعتبارية جميعا الاحتفاظ عن
الخطاء في كل منها بما يليق به كالصون عن الخطأ في الأبنية في
الصفحه ٩٤ : .
قوله «ره» لاستقلال
العقل مع عدم حصول غرض إلخ :
أقول اعتبار
المولوية عند العقلاء اعتبار مالكية تدبير
الصفحه ١٤٦ : توحيد موضوع البحث ليرد النفي والإثبات على محل واحد ولا ينافى ذلك
الاستدلال في قسم العبادات بالملازمة
الصفحه ١٢١ :
الغرض الغائي
الموجود في ذي المقدمة ولذا اشترك الوجهان في الاعتراض بعدم كفاية ذلك في ترتب
الثواب
الصفحه ٢٥٠ :
ورابعا ان ما وقع في كلامه ان الملك
اعتباري منتزع من إنشاء الشارع إياه أو منتزع من العقد غير صحيح
الصفحه ٢٥٢ : قيام وجود شيء بشيء بحيث يكون كل ما للقائم فهو للمقوم ويلزمه
إمكان تصرف المالك في المملوك ذاتا وآثارا
الصفحه ٢٥١ :
قبيل الخارج المحمول
وليرجع فيه إلى محله.
وثانيا ان عد التصرف والاستعمال من
أسباب الملك يناقض ما
الصفحه ٢٨٣ :
فيهما فيكون اه أن
يكون التصرف في المجموع موجبا لكون المجموع قرينة على التصرف في المجموع ولا معنى
الصفحه ٢٨٤ : في ضمن اخبار آخر كمقبولة ابن حنظلة وغيرها ربما أوجب تفسيرها أو تقييدها.
قوله ومنها ما دل على