الصفحه ١٤٨ : وعظمته فهو عبادة ذاتية
بالمعنى الّذي قدمناه ولا يتعلق به نهى ومبغوضية البتة فليس في عداد ما عده من
الصفحه ١٥٤ :
الثالث والرابع
قطعا.
قلت نعم هو كذلك
لبا غير ان لازم التعليق في القضية اعتبار توقف ما بينهما
الصفحه ١٥٥ :
التعليقي معنا
حرفيا لا تجري فيه مقدمات الحكمة فلان الوجوب النفسيّ أيضا معنى حرفي لكون الوجوب
مطلقا
الصفحه ١٦٤ : :
الاستدلال على عدم
حجية أصالة العموم في الكتاب والسنة فقط دون غيرهما عجيب فانها لا تعلق لهما
بخصوصهما ولو كان
الصفحه ١٧٧ :
بسم اللَّه الرحمن الرحيم
في أحكام القطع
قوله لا شبهة في
وجوب العمل على وفق القطع عقلا إلخ
الصفحه ١٨١ : المذكور.
وثالثا أن لا
مناقضة بين التكاليف المتدافعة من حيث نفسها إلا في مرتبة التنجز فلا تدافع بين
الصفحه ٢٠٠ : فيه كلاما قد أسلفناه في بحث الطلب والإرادة وسيجئ إليه إشارة.
وأما محذور تفويت المصلحة أو الإلقاء في
الصفحه ٢٠١ :
النبوية بان يوحى إليه صلى الله عليه وآله الحكم فيتحقق في نفسه المقدسة الإرادة
والكراهة في موارد البعث
الصفحه ٢٠٦ :
ثم إنك عرفت في بحث الوضع ان اعتبار
الوضع والدلالة اللفظية ما يقتضى به الفطرة الإنسانية ونظام
الصفحه ٢١٣ :
قوله ان قلت يكفى في الردع اه.
حيث قرر (ره) السيرة حجة على حجية الخبر
من حيث هو ظن توجه إليه
الصفحه ٢٢٢ :
الوجود فخارجة عن
حيطة شموله ولا فرق في ذلك بين الافراد الممتنعة الغير الموجودة من رأس والافراد
الصفحه ٢٢٦ : اشتغال يقيني حتى
يقتضى البراءة اليقينية.
ومن هنا يظهر عدم جريان الاستصحاب في
الطرف الباقي أو غير المضطر
الصفحه ٢٣١ : العقاب بلا بيان الَّذي
بعد الفحص واليأس والتأمل في ديدن العقلاء ودأبهم يقضى بأنهم لا يعدون الشك
والاحتمال
الصفحه ٢٦٨ :
شك في نفوذ الماء تحت
خاتمه فعليه الاعتناء بالشك.
بقي هنا شيء وهو ان القاعدة هل هي من
الأصول أو
الصفحه ٢٧٣ :
وثالثا ان القاعدة في مورد جريانها
مقدمة على الاستصحاب ووجهه على ما ذكره الشيخ (قده) ان الاستصحاب