الصفحه ٢٦٥ :
ومن المعلوم ان جزئية
الجزء أمر إضافي إنما يتحقق إذا كان معه غيره فالجزء من حيث أنه جزء يتعين ببقية
الصفحه ٦ : حكمه إلى الموضوع لاتحاد ما بينهما وعناية زائدة ، وهذا المعنى إذا أخذ
بحقيقته كان مرجعه ان القضية
الصفحه ٤١ :
ثم ذكره (ره) ان
الماهية إذا كانت من الماهيات الحقيقية كانت غير مبهمة من حيث ذاتها ومفهومها
وانما
الصفحه ١٤٢ : لحكمه المجعول كذلك له ان يجعل ظرف امتثال تكليفه ظرفا لحكم
آخر وتقديرا له فيقول أو لأصل ثم يقول : إذا
الصفحه ١٥٤ : خلاف الإنصاف نعم بعض ما يعد من أدوات الشرط مثل إذا
ولو غير موضوعة للترتب اللزومي بل مجرد وجود الجزا
الصفحه ١٧٣ : فعلا واما قوله ضرورة ان ملاكه لا يقتضى استحبابه إذا اجتمع مع ما يقتضى
وجوبه انتهى فانما يتم إذا كان
الصفحه ٢٦٢ : زرارة إذا خرجت من شيء ثم دخلت في غيره فشكك ليس بشيء.
وروى إسماعيل بن جابر عن أبي جعفر عليه
السلام قال
الصفحه ٢٦٨ : اللَّه عليه السلام أنه قال إذا شك الرّجل بعد ما يصلى فلم يدر أثلثا صلى أم
أربعا وكان يقينه حين انصرف أنه
الصفحه ٢٨٢ :
قوله أو كانا على نحو
إذا عرضا إلخ :
يريد بهذا القسم والَّذي يليه بيان
حقيقة الورود وأنه كون
الصفحه ١٧ : مع تعقيبه بما يريده من
المخاطب ، كما ان الواحد من الطيور إذا أراد تفهيم صاحبه ما يجب الحركة إليه أو
الصفحه ٣٨ : إلى شيء يصح ان يتصف بصفة التمام فبينهما تقابل
العدم والملكة ولا نصف شيئا بالتمام إلّا إذا كان ذا اجزا
الصفحه ٤٩ : مر من الكلام
على موضوع العلم ينتج ان المسألة إذا كانت حقيقية فهي تدور عموما وخصوصا مدار عقد
الوضع
الصفحه ٧٠ : والتامر والبقال والبواب ونظائرها.
قوله «ره» وكيف كان
ففي صحة سلب إلى قوله كفاية :
هذا حق فيما إذا
لوحظ
الصفحه ٩٩ :
قوله «ره» فيما إذا كان الامتثال علة
تامة إلخ.
كان الأولى ان
يقال فيما إذا ترتب الغرض الأقصى على
الصفحه ١٥٧ : المنحصرة
شيئا.
قلت معنى الشخصية
كما مر تحصص الحكم بما علق عليه وهذا انما يصح إذا كان هناك علل متعددة