الصفحه ٨٤ :
الأمر والنهي
تقابل الإيجاب والسلب لأن الثابت فيهما عدم الحكاية بنحو السلب المطلق لعدم قابلية
المحل
الصفحه ٩٦ : التعبدية في الأمر على هذا مدفوع بالإطلاق.
قوله «ره» لأن الشك
هاهنا في الخروج إلخ :
عبارة الكتاب وان
لم
الصفحه ١٠٤ : ولا ـ بينها وبين
الكل لأن الحاصل بالتركيب وهو هيئة الانضمام والاجتماع امر عرضي مغاير لجواهر
الاجزا
الصفحه ١١٧ :
قوله قده بكون وجوب المقدمة وجوبا حقيقيا لا عرضيا وهو المتراءى من المشهور والحق
خلافه لأن الفارق بين ما
الصفحه ١٢٣ : القطع في امر المعصية.
قوله رحمهالله
لأنه لو كان معتبرا فيه الترتب انتهى :
(٣) قد عرفت ان معنى
الصفحه ١٢٥ : جار على العرضية
لأن أدلة الأصول منصرفة عن الأحكام العرضية.
قوله رحمهالله
والأولى إحالة ذلك إلى
الصفحه ١٥٩ : عن
وله بان يكون لذاته وبذاته مستحقا لأن يوله فيه فيعبد ويخضع له لكون كل شيء من
عنده فدلالة الاستثنا
الصفحه ١٦٢ : الانتساب إلخ :
لو لم يعارض
بالأصل في الجانب المقابل لأن غير القرشية عنوان وجودي كالقرشية لا عدمي فتأمل
الصفحه ١٩٥ :
رحمهم اللَّه ولا إن
التضاد بينهما يوجب الكسر والانكسار فلا يبقى إلا أحدهما وذلك لأن المفروض بقا
الصفحه ٢٠٣ : الشك في حجية طريق وإن كان
لازمه الشك في ترتب آثار الحجية عليه لأن الشك في الموضوع يوجب الشك في آثاره
الصفحه ٢٠٩ :
القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار» لأن الآية في مقام التحدي وإثبات الإعجاز
الباقي ببقاء الدهر فلا يقبل
الصفحه ٢٤٢ : اشتباه منه رحمه الله فان لازم كون
الظرف مستقرا غير متعلق بيقين اه هو كونه خبرا بعد خبر لأن اه ولا معنى
الصفحه ٢٦٠ : لأن الَّذي يتوقف عليه
التخصيص هو اعتباره معها بحيث يكونان في عرض واحد على ما هو شأن مورد التخصيص
الصفحه ٢٨٤ : كان حقه ثابتا لأنه أخذ بحكم الطاغوت ومن أمر
الصفحه ٨٨ :
قوله ان قلت إذا كان الكفر والعصيان إلخ.
إشكال ناش عن قوله
فإذا توافقتا فلا بد من الإطاعة