الصفحه ٢٩٩ :
مباحث الاجتهاد
والتقليد
قوله لوضوح أنهم
ليسوا في مقام بيان حده اه :
مجرد اتفاق الباحثين في
الصفحه ٣٠٦ :
قوله أو الاحتياط
فيها اه :
وجه عدم ذكر التقليد معه غير ظاهر لكونه
جاهلا ح وشأنه الرجوع إلى
الصفحه ٣٠٧ :
للعالم وعلى هذا
فمجرد تحصيل العلم بما عند العالم من العلم ليس من الاتباع في شيء لوجدانه
الاستقلال
الصفحه ٣٣ :
الغيرية بالذات
فامتناع الاجتماع في أطرافهما بالذات لا لعارض فارجع إلى محله واما اجتماع
العالمية
الصفحه ٨١ :
يقال : ان الكلام
على ما يستبق إلى أذهاننا في بادئ الحال هو ما يؤلفه الإنسان من حروف الهجاء
لدلالة
الصفحه ٨٩ : وجهل وقبح وطال وقصر من القبيل الأول مع اقتران الفعل
بعلم الفاعل وليس إلّا ان العلم ليس مؤثرا في تحقق
الصفحه ١٠٢ :
قوله (ره) لا وجه
لتوهم الاجزاء في القطع انتهى :
وسنبين في مستقبل
القول إن شاء الله ان القطع
الصفحه ١٠٦ :
خارجية وحيثية
الانضمام الحاصلة بالتركيب امر اعتباري غير موجود في الحقيقة يلحقها التسامح
العرفي
الصفحه ١٣٢ :
الأمرين بالضدين إلى امر واحد بالجمع.
والثانية استحالة
الأمر بالضدين استحالة ذاتية لا بعرض التدافع في
الصفحه ١٥٠ : رابط
خارجي بأمر غير موجود في الخارج حقيقة وهو محال فأحكام الموضوعات مجعولة اما
تكليفية أو وضعية
قوله
الصفحه ١٥٢ : الوجود مع الماهية ولازم ذلك عدم جواز اتحاد لفظ مع
معنيين كما مر في بحث عدم جواز استعمال لفظ في أكثر من
الصفحه ١٥٩ :
فيها المشاجرات
ودارت حولها الكلمات والّذي يساعد عليها الاعتبار ان لفظة الجلالة حيث كان الحق
انها
الصفحه ١٦٠ : والمجاز فان ثبوت الحكم للفرد وهو موضوعه تعيينا كما في
العام الاستغراقي أو ترديدا كما في العام البدلي أو
الصفحه ١٦٦ :
الأصول بل أول البحثين كلامي والثاني حكمي.
وكيف كان فلا ريب
في اشتمال الشريعة على بعض أحكام ظاهرها رفع
الصفحه ١٦٨ :
القرآن آية في
إعجازها آية في بيانها للحكم فتنسخ فلا توجب تكليفا والحكم الشرعي آية في امره
ونهيه