الصفحه ٨٨ : عن الاختيارية إذ المفروض تعلقها به من حيث هو كذلك.
أقول والّذي ينبغي
ان يقال في المقام هو انا إذا
الصفحه ١١٨ : الواجب الحقيقي في قيامه بمقدماته مختلفة على نحو التشكيك فيعد قيامه المجازي
ببعض مقدماته بحسب نظر آخر
الصفحه ١٢٥ :
قوله إلّا انه مجعول
بالعرض ويتبع انتهى :
الجعل والمجعول في
هذا المقام هو الإيجاد والوجود أو
الصفحه ١٤٣ : :
قد عرفت في بحث
الأمر مع العلم بانتفاء شرطه جواز التكليف بالمحال إذا كانت الاستحالة مستندة إلى
سو
الصفحه ١٤٦ : توحيد موضوع البحث ليرد النفي والإثبات على محل واحد ولا ينافى ذلك
الاستدلال في قسم العبادات بالملازمة
الصفحه ١٤٩ : ان استقل العقل به كاستحقاق العقاب على المخالفة وفيه ان الضرورية لا
تنافي الجعل والاعتبار لا مكان كون
الصفحه ١٥٨ : والافراد المتماثلة والمتضادة ولا مانع منه لعدم كون
الوحدة فيها شخصية كعروض الفصول المتباينة للجنس ولحقوق
الصفحه ١٦٩ : على الخارج.
قوله (ره) الا
الإشارة إلى قوله ذهنا إلخ :
معنى التميز ذهنا
هو ان التميز في مرتبة
الصفحه ٢١٦ : في مثل
قوله (الماء كله طاهر حتى تعلم أنه نجس) وكذلك ذيل رواية (كل شيء طاهر حتى تعلم
أنه قذر) فإذا
الصفحه ٢١٩ : أو
المجاز وإن أراد به ما يقابل المجاز ففيه ان الرفع الاعتباري بحسب ظرف التشريع
فيها حقيقي لا مجازي
الصفحه ٢٤٧ :
مقيدة بقيد ونحو ذلك
فان هذه التكاليف واقعة في مرتبة الآثار المترتبة ولا معنى لانتزاع معنى عما
الصفحه ٢٤٩ : التي في مواردها وليس
كذلك.
أما أولا فلانا ننتزع هذه الوضعيات
بمجرد تحقق أسبابها مع الغفلة عما في
الصفحه ٢٥٠ :
ورابعا ان ما وقع في كلامه ان الملك
اعتباري منتزع من إنشاء الشارع إياه أو منتزع من العقد غير صحيح
الصفحه ٢٦٠ :
قوله «ره» هو خلاف
اليقين اه :
وأما على ما قويناه في أول الاستصحاب
أنه أصل عقلائي واعتباره الشرعي
الصفحه ٢٦٩ :
بإتيانه ثانيا أو باختبار حاله تذكر أو قد عرفت في أوائل القطع والظن أنهم لا
يعملون بطريق من الطرق إلا