الصفحه ٢٢٦ : اشتغال يقيني حتى
يقتضى البراءة اليقينية.
ومن هنا يظهر عدم جريان الاستصحاب في
الطرف الباقي أو غير المضطر
الصفحه ٢٣١ : العقاب بلا بيان الَّذي
بعد الفحص واليأس والتأمل في ديدن العقلاء ودأبهم يقضى بأنهم لا يعدون الشك
والاحتمال
الصفحه ٢٦٨ :
شك في نفوذ الماء تحت
خاتمه فعليه الاعتناء بالشك.
بقي هنا شيء وهو ان القاعدة هل هي من
الأصول أو
الصفحه ٢٧٣ :
وثالثا ان القاعدة في مورد جريانها
مقدمة على الاستصحاب ووجهه على ما ذكره الشيخ (قده) ان الاستصحاب
الصفحه ٢٧٥ :
افراد موضوعه فيكون
مبينا لمقدار مدلوله مسوقا لبيان حاله متفرعا عليه انتهى وقد صرح في عدة مواضع ان
الصفحه ٢٩١ : لأجلس في حلقهم بالكوفة فأكاد ان أشك
في اختلافهم في حديثهم حتى ارجع إلى المفضل بن عمر فيوقفني من ذلك على
الصفحه ٢٩٢ :
أشبهها فهو حق وإن لم
يشبهها فهو باطل.
وفي الكافي عن أبي حيون مولى الرضا عليه
السلام ان في
الصفحه ٢٩٦ : الحاكي والمحكي والتفسير والمفسر.
فان قلت إن عدة من الروايات يدل على ذلك
كما استدل في بعضها على ذلك
الصفحه ٤ :
فهرس المجلد الثاني
في أحكام القطع
الصفحه ٣٦ : للمركبات
غير وضع المفردات.
قد مر ما يتعلق به
من الكلام في الكلام على وضع المجازات فكون الاعتبار الوضعي في
الصفحه ٣٨ :
من اعتبار بناء
العقلاء في باب وضع الأسامي وان الشارع في بنائه ملحق بهم فهو مفيد هاهنا فتأمل
الصفحه ٧٢ : ذلك) ان المدلول عليه بالأمر ليس امرا ثابتا في
الخارج حقيقة أو اعتبارا نحو ضربت وبعت الأخباريين بحكاية
الصفحه ٧٤ :
أو أثر شيء يلائمه
في نفسه ما وجد إليه سبيلا كالجمادات والنباتات مما ليست آثاره وأفعاله مستندة إلى
الصفحه ٧٧ : يتبين ما في كلام بعضهم دفعا للإشكال ان
الإرادة هي الشوق الأكيد الّذي لا ينفك عن الفعل يعنى بلوغه مرتبة
الصفحه ٨٢ : والإمكان والحدوث والقدم غير متصف بشيء من
ذلك إلّا بالعرض كما وقعت الإشارة إليه في بعض الاخبار وان أريد به