الصفحه ٢٨٧ : حكم الحاكم في رفع المخاصمة والمعتبر فيه أمران النّظر
وإن يكون النّظر في حديثهم وأثره جعل حكمه حكم
الصفحه ٢٩٥ :
قوله بخلاف العكس إلى
قوله بوجه دائر اه :
الدور معي غير حقيقي على ما عرفت نظيره
في تقديم الأمارة
الصفحه ١٢ :
لموضوعاتها ولا
اشتراط المساواة بين موضوعاتها ومحمولاتها فيجوز كون المحمول فيها أعم أو أخص
مطلقا من
الصفحه ١٣ :
بلا واسطة اما في
نفس حقيقته ، أو من جهة أخذ ذي الواسطة لا بشرط بالنسبة إلى الواسطة المساوي أو
الصفحه ١٥ :
يدل على كذا في
خطاباته ويقال : ان الأصل مثلا عند عدم الدليل كذا عندهم. والشارع بنى عليه فهو كذا
الصفحه ٢٢ : عاما إلخ :
وقد أحسن التعبير
في مقام تفسير كلمة الوضع الواقع في هذا التقسيم فانه يوهم تقسيم الشيء إلى
الصفحه ٢٣ :
فيكون هذا المفهوم موجودا في الخارج مثلا من غير حاجة في تلبس المفهوم عنده إلى
شيء آخر سواء كان الوجود
الصفحه ٤٢ :
اختلافها من كل جهة
حيث كانت متسعة المعنى تدريجا كان التشكيك في معانيها مسبوقا بالتواطي مثال ذلك
الصفحه ٥٩ :
صدق العكس المستوى
في القضايا والبرهانان جميعا يعطيان جميعا ان الموضوع في القضايا هو الذات وان
الصفحه ٦٣ : المستقل
الموجود له العرض لم يكن يجده في التعقل الأولى للعرض والعرضي وليس كذلك بل العقل
يجد الاستقلال
الصفحه ٦٥ :
وكذا المجموع من
المبدأ والنسبة لا يتحد معه فلا مناص بعد وضع هذه المقدمات من الالتزام بأخذ الذات
في
الصفحه ٧٩ :
الّذي يدل عليه
فالمعنى هو الكلام في الحقيقة ومن الضروري ان الكلام قائم بنفس المتكلم فالكلام في
الصفحه ٨٤ : للإيجاب وهو الحكاية.
وفيه أولا ان
التقابل من أحكام الحقائق فلا يجري في الاعتباريات وقد اعترف بمثله في
الصفحه ٩٢ : .
وثالثا ان
اختيارية الفعل لا ينافى كونه موجبا بإيجاب الفاعل إياه بإرادته وترجيحه له فان
المأخوذ في الفعل
الصفحه ٩٦ : المأمور به وان الغرض لازم المطابقة مع المأمور به في الأغراض المتفرعة
على الأفعال ـ العقلائية فاحتمال