الصفحه ٢٣٧ :
إن الأقل ضررا إذا قيس إلى الأكثر ضررا لم يتحقق فيه الامتنان فيقدم الأكثر ضررا
وأما أن يلاحظا لا في
الصفحه ٢٦٩ :
بإتيانه ثانيا أو باختبار حاله تذكر أو قد عرفت في أوائل القطع والظن أنهم لا
يعملون بطريق من الطرق إلا
الصفحه ٢٧٦ : لا بحسب الحقيقة.
إذا تمهد هذا فمن الواضح ان هذا الرفع
لا يتفاوت حاله ولا يختلف بالبيان اللفظي وجودا
الصفحه ٢٧٨ :
جانب الأمارة بلحاظ
ان التخصيص بدليل الأمارة لا محذور فيه بخلاف التخصيص بدليل الأصل لاستلزامه الدور
الصفحه ٢٩٢ : مختصة بزمان الحضور لا الأعم.
وبذلك يظهر ان لا تعارض بين هذا الخبر
وما يوافقه عن اخبار التوقف وبين
الصفحه ٣٠٨ :
عليه فممنوع لبناء
العقلاء على ذلك فإنهم لا يختلفون في أقسام الأفعال وأصناف الاحتياجات إلى أصحاب
الصفحه ٣٠٩ : منع ظاهر فان للآراء والأقوال
عندهم ثبوتا في أنفسها لا يختلف باختلاف الأحوال بالموت والحياة نعم ربما
الصفحه ٢٨ : كعنوان الابتداء الآلي في معنى من والانتهاء الآلي في
معنى إلى وكل من هذه العناوين جامع عنواني لا جامع ذاتي
الصفحه ٣٦ : اللفظ والآخر المعنى
المحكي عنه بالمحمول فتكون القضية ذات اجزاء ثلاثة.
قوله : «ره» لا وجه لتوهم وضع
الصفحه ٥٥ :
معنى واحد في مثل قولنا يضرب زيد الآن وغدا ولا معنوي إذ لا جامع بين الحال
والاستقبال لتباين اجزاء الزمان
الصفحه ٦٢ : وبالذات والجسم أسود ثانيا وبالعرض فلا تغفل.
الجهة الثانية ان
المبدأ يحمل عليه المشتق أو لا وبالذات
الصفحه ٦٦ : بين المبدأ وذي المبدأ في الخارج لا يدع وحدة للمطابق الخارجي والمطابقة
تقتضي تركب المفهوم فلا يبقى
الصفحه ٩١ :
والمفاسد التي يحكم باعتبارها في أحكامه ثبوتا غير متغير وتحققا غير زائل في
الواقع ونفس الأمر لا يؤثر فيه
الصفحه ١٠٠ : المخالفة لا مصلحة عنده غير المصلحة الطريقية التي بها يتدارك المفسدة في
الطريق أي ما لم ينكشف الخلاف قطعا
الصفحه ١٠٢ :
قوله (ره) لا وجه
لتوهم الاجزاء في القطع انتهى :
وسنبين في مستقبل
القول إن شاء الله ان القطع