الصفحه ١٦٣ : يتدبرون إلخ كاف في ذلك حيث
ان لازمها ان الكتاب نفسه رافع للاختلاف حتى عند من لا يصغى إلى قول
الصفحه ١٧٤ : المحبوبية إلخ :
فيه انه لا يوجب
ظهورا يوجب الحمل على التأكد ولعله إليه الإشارة بقوله فتأمل ونظير الإشكال
الصفحه ١٨٠ : مرتبة متأخرة منه وهو العلم به. فظهر من ذلك كله :
أو لا ان للتكليف
مراتب ثلثا مرتبة الشأنية ومرتبة
الصفحه ١٩٠ : كالعلم التفصيلي لكن التأمل في بناء العقلاء يعطى أنهم لا يأبون
من تجويز المخالفة في الأطراف وينتج ذلك
الصفحه ١٩٤ : لم يثبت دليل على جعل الحجية بقيت على إمكانها العام لكن لم يجز سلوكه إذ من
المحتمل أن لا يكون حجة عند
الصفحه ١٩٥ : الاعتبارية فلا تضاد ولا تماثل بين الأحكام. فمدفوع بان
المراد مطلق التنافي ذاتا أو وجودا مجازا لا ما هو اصطلاح
الصفحه ١٩٦ :
فعليان لا تنافي بينهما إلا من حيث التنجز وحيث كان المنجز هو الحكم الَّذي في
مورد الأصل دون الحكم الواقعي
الصفحه ١٩٩ : حكمان فعليان منجزان دون الواقع فإنه باق على فعليته من غير
تنجز وملاكاهما لا ينافيان ملاك الواقع لكونهما
الصفحه ٢٠٢ : الانتساب إليه
تعالى بنحو العلم بالمصلحة والمفسدة لكن الإشكال في نفس هذا العلم وهو علم اعتباري
لا يقوم
الصفحه ٢١٥ : تعلم
أن ذلك الشيء موضوع لوصف القذارة كان ظاهره ان الموضوع في الصدر هو الشيء من حيث
لا يعلم كونه موضوعا
الصفحه ٢٣٠ :
الموضوع عند العقل كافيا في حكمه بالمحمول ولذا قالوا إن العقل لا يحكم بشيء على
شيء إلا بعد إحراز الموضوع
الصفحه ٢٥٩ : السابق بما شك فيه والمراد بقوله كان مترتبا على نفس عدمه في زمان
الاخر واقعا اه كون الزمان قيدا لا ظرفا
الصفحه ٢٦٤ : والمكان
بحسب الحقيقة للأجسام وأما غيرها كسائر الاعراض الجسمانية فإنما يتصف بالمكان بعرض
الأجسام لا بالذات
الصفحه ٢٧٩ : العصر ووجوب إزالة النجاسة عن المسجد في وقت لا يسع
إلا أحدهما فان التنافي ح بين الوجوبين بعرض موضوعين كل
الصفحه ٢٩١ : السلام لا نفسه المقدسة ولا بيانه
الشفاهي بل مطلق البيان الوارد عنهم عليهم السلام ولو بالنقل.
على أن عدة