الصفحه ٢٨٧ : على ذلك.
قوله فالتحقيق أن
يقال اه :
والَّذي ينبغي أن يقال إن المقبولة لا
إشكال ان مورد صدرها حجية
الصفحه ٢٩٩ : مصاديق المحدود
لو فرض لا يوجب الاتفاق في حقيقة المحدود حتى يلزمه كون الحدود المختلفة المذكورة
من قبيل
الصفحه ٣٠٧ : القضايا الاعتبارية خارجة عن البديهيات موضوعا
وامتناع الدور والتسلسل إنما هو في الحقائق لا غير.
قوله وهو
الصفحه ٤ : والأكثر الارتباطيين.................................................... ٢٢٧
قاعدة لا ضرر
الصفحه ١٠ : محمولاتها اعتبارية غير حقيقية حيث
كانت محمولاتها مرفوعة عن الخارج لا مطابق لها فيه في نفسها إلّا بحسب
الصفحه ١٤ :
قوله : لا خصوص
الأدلة الأربعة :
الوجه في هذا
المقام ان يقال : ان قيام الضرورة على ثبوت شريعة ذات
الصفحه ٢٢ : والميزان والقلم وقد
لا ينتقل لعدم تماس الحاجة فيبقى الوضع على خصوصه كبعض الاعلام الشخصية فافهم واما
الأوضاع
الصفحه ٢٥ : بجزئي لصدقه على كثيرين والمعدوم المتصور معدوم
وليس بمعدوم لوجوده في الذهن وبالجملة فالمعاني النسبية لا
الصفحه ٤١ : في الأوقات
الخاصة فالعرف لا ينتقلون مع سماع لفظ الصلاة الا إلى هذا السنخ من المعنى انتهى
ملخصا.
وما
الصفحه ٥٠ : بحركة وسكون أو غيرهما والأوصاف من المشتقات لا تدل على أزيد من معنى واحد
استقلالي وإذ كان المبدأ مدلولا
الصفحه ٥٧ :
مأخوذا بنسبة ومن
المعلوم ان لا مطابق له الا الذات باعتبار تلبسه بالمبدإ والمصنف رحمهالله حيث
الصفحه ٦١ : مختلفتين لا من
جهة واحدة بعينها إحداهما ان مفهوم المشتق هل هو مفهوم المبدأ بعينه ولا يعنى
بالمبدإ المبدأ
الصفحه ٦٧ : بالحيثيتين واحدا فهناك امر واحد له اعتباران أي حيثيتان بأحدهما يحمل على
الموضوع وهو الأسود وبالآخر لا يحمل
الصفحه ٧١ : إرادة
المراد بنحو الاستعارة فافهم فاللفظان في اللغة لا مترادفان ولا متقاربان وان
تقاربا ثانيا حتى كانا
الصفحه ٧٤ : بتوسيطه بينه وبين أفعاله وهذا الأمر بالضرورة شك
إلى اعتبار نسبة الوجوب والإيجاب التي كان أدركها أو لا بين