الصفحه ١٤٨ : المقولات
لا بمعنى الجعل العقلائي وأنت بعد التذكر لما قدمناه مرارا ان النسبة تابعة في سنخ
وجودها لسنخ وجود
الصفحه ١٤٩ : ان استقل العقل به كاستحقاق العقاب على المخالفة وفيه ان الضرورية لا
تنافي الجعل والاعتبار لا مكان كون
الصفحه ١٥٥ :
التعليقي معنا
حرفيا لا تجري فيه مقدمات الحكمة فلان الوجوب النفسيّ أيضا معنى حرفي لكون الوجوب
مطلقا
الصفحه ١٥٦ : المفهوم من
حيث قيامه بذهن المنشئ أو بإنشائه لا من حيث انه حكم قابل للانطباق على ما يوجد
منه في الخارج
الصفحه ١٦٢ : الانتساب إلخ :
لو لم يعارض
بالأصل في الجانب المقابل لأن غير القرشية عنوان وجودي كالقرشية لا عدمي فتأمل
الصفحه ١٧٨ : الوجوب نفسه معنى اعتباري غير
حقيقي واتصاف الخارج بها وهمي لا حقيقي وإن كان الإنسان يصور لهذه المعاني
الصفحه ١٨١ : المذكور.
وثالثا أن لا
مناقضة بين التكاليف المتدافعة من حيث نفسها إلا في مرتبة التنجز فلا تدافع بين
الصفحه ١٨٩ :
لا يتكلفلان غير ذلك
وما أدري كيف خفي عليه حتى زعم أنه أتى بما خفي على مهرة الفن على أنه في كلامه
الصفحه ١٩٧ : بنفس الأمر
كما صوره أيضا في موارد آخر حيث إن الأمر وهو الطلب الانشانى موجود بوجود ربطي
بتبع غيره لا
الصفحه ٢٠١ : بحث الطلب والإرادة لا
تتخطى الفعل المباشري ولا تتعلق بفعل الغير البتة نعم ربما يعتبر فعل الغير متعلقا
الصفحه ٢٠٣ :
إرجاع الأمر والنهي إلى جعل القوانين
كما لا يخفى.
قوله : ان الأصل فيما
لا يعلم اعتباره إلخ
الصفحه ٢٢٠ :
الاعتبار ارتفاع الحكم لا ثبوت حكم كالإباحة بمعنى مساواة الطرفين بل لو لحقت
الإباحة فإنما تلحق باعتبار آخر
الصفحه ٢٢١ : فافهم.
قوله «ره» لا شبهة في
حسن الاحتياط اه :
سيجيء ما فيه من الكلام.
قوله «ره» لا يبعد
دلالة بعض
الصفحه ٢٢٥ :
وهذا بخلاف ما إذا
عرض الاضطرار إلى أحدهما لا بعينه فإنه يمنع عن فعلية التكليف في البين فافهم
وتأمل
الصفحه ٢٣٣ : بالجهل فليس للإتمام من العالم بالقصر ملاك ولا
وجوب حتى يضاد القصر فيدخل في باب الترتب.
قاعدة لا ضرر