الصفحه ١٢٣ :
الآثار لكن بواسطة
الاعتبار فسراية العنوان في الخارج وانطباقه عليه لا مفر منه وح فتحقق عنوان
الصفحه ١٢٥ : الغيرية
في الشرعيات والعرفيات لما عرفت من كونها إرشادية لا مولوية.
قوله والشرطية وان
كانت منتزعة إلخ
الصفحه ١٢٩ : المضروبة ضرب القانون كقولنا يجب
ان يفعل كذا ويحرم كذا ويستحب كذا ويكره كذا ويجوز كذا.
وثالثا ان لا
تشكيك
الصفحه ١٣٤ :
ومن هنا يظهر ان
لو فرض فوت المصلحة بسوء اختيار المكلف لم يأب العقل من تجويز الأمر بالمحال حينئذ
لا
الصفحه ١٤١ : ماهية لما في
الخارج جمع بين المتناقضين إذ لا فرق بين المفاهيم الانتزاعية التي يعبر عنها
بالعناوين وبين
الصفحه ١٤٧ : المولى.
فقد بان ان
العبادة بنفسها فعل اعتباري قصدي من حيث انها هي واما الفعل الجوارحي فهو بما هو
لا
الصفحه ١٥١ :
على ما ذكروه انما
يتحقق فيما لا يتحقق للمسبب وجود انضمامي مستقل بل منتزع موجود بوجود شيء آخر يكون
الصفحه ١٦٠ : )
ان هذه الخصوصيات الثلاث انما هي أوصاف كيفية الحكم أو لا وبالذات وانما يتصف
العموم بها اتصافا بالعرض
الصفحه ١٦٨ : من الموجودات العالية آيات في اقتضائها فتنسخ فلا توجب وجودا وهكذا ومن
هنا يظهر أو لا ان النسخ حقيقة
الصفحه ١٧٢ : لا بتمام ما في نفس المتكلم وان لم ينزل منزل اللفظ.
وبذلك يظهر ان الظفر بالقيد لا يوجب
بطلان الإطلاق
الصفحه ١٨٥ : يعتبره طريقا محضا أي لا
يلتفت إليه أصلا أو من حيث أنه وصف ما كاشف أما من جهة وصفيته أو كشفه بعض الموضوع
الصفحه ١٩٣ : الوجود الحقيقي والعدم والحجية على ما عرفت أمر اعتباري لا نسبة له
إلى الوجود والعدم حقيقة ولا معنى لوجوبه
الصفحه ٢٠٠ : وجواب توضيحهما ان الحكم لا يتحقق
من غير أمر ونهى ولا يتحققان إلا مع إرادة نفسانية أو كراهة كذلك ومن
الصفحه ٢٠٥ :
إلا أنه لا يستقل على عدم الاستحقاق أيضا بل يحتمله فهو ضرر محتمل ودفع الضرر
المحتمل واجب فراجع.
حجية
الصفحه ٢٠٨ : اخْتِلَافًا كَثِيرًا)
(الآية) وهي في مقام التفريع والتعريض مع الذين لا يذعنون بكون القرآن من عند
اللَّه تعالى