الصفحه ١٧٠ :
قوله «ره» حيث لا تعين
الا للمرتبة المتفرقة إلخ :
هذا دليل دلالة
الجمع المحلى باللام على
الصفحه ١٧٧ :
بسم اللَّه الرحمن الرحيم
في أحكام القطع
قوله لا شبهة في
وجوب العمل على وفق القطع عقلا إلخ
الصفحه ١٨٤ : .
قوله رحمه الله
ليس في المعصية الواحدة إلا منشأ واحد إلخ :
قد عرفت وجه ترتب
الثواب والعقاب وإن منشأه
الصفحه ١٨٥ :
وبذلك يظهر ما في
قوله ان القطع لما كان من الصفات الحقيقية ذات الإضافة إلى أخر ما ذكره هذا ما
عليه
الصفحه ١٩٢ : اعتمد عليه الشارع من هذه الأصول إنما
هو إمضاء لا تأسيس وقد عرفت حق القول في حجية القطع وساير الأمارات
الصفحه ٢٠٨ :
الحقائق الخارجية نسبته إلى المعنى نسبة الممثل إلى المثال والباطن إلى الظاهر وقد
أشبعنا القول فيه في
الصفحه ٢١٨ : الحكم
الظاهري فيما لا يعلمون وعلى الحكم الواقعي الثانوي في غيرهما.
قوله «ره» فهو مرفوع
فعلا وإن كان
الصفحه ٢١٩ :
الاحتياط لولا
منافاته لقضية الامتنان.
قوله «ره» فإنه ليس
ما اضطروا وما استكرهوا إلخ :
ان أراد
الصفحه ٢٢٨ : فتأمل.
قوله «ره» مع أن الغرض الداعي إلى الأمر
اه.
قد عرفت في بحث المرة والتكرار ان
الواجب من تحصيل
الصفحه ٢٤١ : حكم العقل.
قوله «ره» وفيه أو لا
منع استقرار بنائهم اه :
فيه ما تقدم ان عملهم بالاستصحاب إنما
هو
الصفحه ٢٤٤ :
يخفى فتأمل.
قوله ثم أنه لا يكاد
يصح التعليل اه :
لا حاجة إلى هذا التكليف فان الدليل على
اقتضاء أعني
الصفحه ٢٤٨ : السبب أو العلة أو
غيره لشيء.
قوله «ره» حيث إن
اتصاف شيء بجزئية المأمور به اه :
من المعلوم ان انتزاع
الصفحه ٢٥٥ : المسامحي.
قوله «ره» حسب ما
عرفت اه :
يعنى به ما قربه من حجية الاستصحاب في
الشك في المقتضى وقد عرفت ما
الصفحه ٢٦٤ : الوجود
لم يتحقق التجاوز لكن مثل قوله إذا خرجت عن شيء اه وقوله وقد جاوزه اه إذا ألقى
إلى العرف استفاد من
الصفحه ٢٦٨ : ومع الغض عن ذلك فظاهر
قوله هو حين يتوضأ اذكر منه حين يشك اه وكذا قوله وكان حين انصرف أقرب إلى الحق اه