الصفحه ١١٤ :
قوله «ره» ان الإرادة تتعلق بأمر
استقبالي إلخ.
قد عرفت في بحث
الطلب والإرادة ان الإرادة الحقيقية
الصفحه ١١٥ : .
قوله «ره» نعم لو كان
الشرط على نحو الشرط المتأخر إلخ :
تصوير خاص للواجب
المشروط بحيث يشارك الواجب
الصفحه ١١٦ : وان لم
يتحقق ذو المقدمة بعد في الخارج ولم يتحد الوجودان زمانا فانه لا يخلو عن تحقق ما
كما عرفت.
قوله
الصفحه ١٢٠ :
النفسيّ والغيري بالاستقلال وعدمه أو بالذات والعرض.
قوله (ره) يصير من
أفضل الأعمال إلخ :
لا يخفى ان
الصفحه ١٢٢ :
الخلط بين الجهة التقييدية والتعليلية انتهى فالقول بالمقدمة الموصلة يبتنى على
كون اتصاف المقدمة بالوجوب
الصفحه ١٢٨ : فيما تقدم بعض
القول في ذلك وان هذه النسبة مع انها نسبة غير مستقلة الذات قد يؤخذ معنى وصفيا
مستقلا فيصير
الصفحه ١٣١ : .
قوله (ره) على ما هو
عليه من المصلحة إلخ :
من الموارد التي
يناقض ما ذهب إليه من قيام المصلحة بنفس
الصفحه ١٣٦ : ء المصلحة الأخرى.
قوله «ره» هل يمكن
التخيير عقلا أو شرعا إلخ :
قد عرفت ان
التخيير انما يحتاج إلى جعل
الصفحه ١٤٠ :
قوله في ان الأحكام
الخمسة متضادة إلخ :
حد المتضادين
انهما امران وجوديان متواردان على موضوع واحد
الصفحه ١٤٣ :
خلافه بل جريا على
اعتبار عقلائي ثان تال لآخر.
قوله (ره) فان الخطاب
بالزجر عنه وان كان ساقطا إلخ
الصفحه ١٤٤ : .
قوله «ره» لضرورة عدم
صحة تعلق الطلب إلخ :
وذلك ان جدية
الطلب تستلزم تعلق إرادة الأمر بفعل المكلف
الصفحه ١٥٣ :
قوله رحمهالله
بل على مجرد الثبوت إلخ :
في العبارة قصور
والمعنى هكذا بل هي دالة على مجرد الثبوت
الصفحه ١٥٥ : كما سيجيء في التقريب
التالي.
قوله «ره» من المعلوم
ندرة تحققه اه :
وجهه ظاهر.
قوله «ره» وهذا
الصفحه ١٦١ :
قوله «ره» لا يكاد
يكون طبيعة المعدومة إلخ :
قد مر ما فيه فان
الطبيعة موجودة بوجود الفرد ونقيض كل
الصفحه ١٦٣ : العقول ولازم ذلك كفاية البيان الكتابي في كشف المراد
عنها على ان سياق الآية السابقة أعني قوله تعالى أفلا