الصفحه ٢٨٢ :
قوله أو كانا على نحو
إذا عرضا إلخ :
يريد بهذا القسم والَّذي يليه بيان
حقيقة الورود وأنه كون
الصفحه ٢٨٤ :
وحجيته منها إلى التخيير الابتدائي نعم رواية علي بن مهزيار لا غبار عليها.
قوله ومنها ما دل على
التوقف
الصفحه ٢٩٥ :
قوله بخلاف العكس إلى
قوله بوجه دائر اه :
الدور معي غير حقيقي على ما عرفت نظيره
في تقديم الأمارة
الصفحه ٣٠٠ :
الحدود حدودا حقيقية للمحدودات دون التعريفات اللفظية.
قوله ضرورة عدم
الإحاطة بها بكنهها اه :
قد حقق
الصفحه ٣٠٢ : التكليف الفعلي ولو بحسب الوظيفة
معلوم لا محالة.
قوله والتجزي هو ما
يقتدر به إلخ :
ظاهر تقابله مع
الصفحه ٣٠٣ :
قوله للزوم الطفرة اه
:
الطفرة قطع المتحرك المسافة من غير قطع
اجزائها أو بعضها ولازمه كون ما وقع
الصفحه ٣٠٨ : مرضا ولا يمكن القول فيما نحن فيه بمثله إذ لا يجوز رجوع المجتهد
إلى من هو أعلم منه إجماعا.
وثانيا ان
الصفحه ١٣ : قدمناه من الكلام تعرف وجه الخلل فيه فلا نطيل بالإعادة والله
اعلم.
قوله ره : ان تمايز
العلوم بتمايز
الصفحه ١٦ : النفسانيّ ، ولازمه كون جميع العلوم علما
واحدا ، ومن هنا يظهر ان ما أورده على القول بكون التمايز بالموضوعات
الصفحه ٢١ : مستندة إلى إرادة العالم بها غير البحث عن حد الوضع فهذا القول اقرب إلى القول
بذاتيته ، دلالة الألفاظ منه
الصفحه ٢٢ : بالكليات والارتقاء إليها من الجزئيات على هذا النحو أيضا.
قوله «ره» ثم ان
الملحوظ حال الوضع اما يكون معنى
الصفحه ٣٠ : ان المجاز كذلك
أيضا كما سيجيء.
قوله «ره» ثم انه قد انقدح مما حققناه
إلخ.
قد عرفت مما يتعلق
به من
الصفحه ٣٦ : اللفظ والآخر المعنى
المحكي عنه بالمحمول فتكون القضية ذات اجزاء ثلاثة.
قوله : «ره» لا وجه لتوهم وضع
الصفحه ٤٠ : إلى الصحة دون التمامية كما عرفت.
قوله «ره» لا بد في كلا القولين من قدر
جامع إلخ.
ذكر شيخنا الأستاذ
الصفحه ٤٤ : واحدة غير مختلفة فتدبر.
قوله (ره) واما على
الأعم فتصوير الجامع في غاية الإشكال إلخ :
قد عرفت ان