الصفحه ١٨٧ :
الحقيقية الغير
الاعتبارية.
قوله «ره» وأما الظن
بالحكم فهو وإن كان كالقطع إلخ :
مراده رحمه الله
الصفحه ١٩٤ : وإنفاذها.
قوله «ره» أحدها
اجتماع المثلين إلى قوله أو الضدين اه :
فرض كون ظرف الطريق غير ظرف الواقع
الصفحه ٢٠٩ : بالإرجاع إلى المحكمات فاندفع الإشكال الثالث ومن
المعلوم ان قضاء حق التدبر في مثل قوله تعالى ما آتاكم الرسول
الصفحه ٢١٢ :
الواحد الموثوق به.
قوله ربما أشكل شمول
مثلها اه :
التعبير بالمثل لكون الإشكال عام الورود
على جميع
الصفحه ٢١٤ : به على حجيتها مصادرة على المطلوب.
الكلام في أصالة
البراءة :
قوله بعد الفحص
واليأس عن الظفر بدليل
الصفحه ٢٢٤ :
مورد إبهام أصل
التكليف بوجه فلكل من القول بالاقتضاء والعلية التامة وجه وإن كان الثاني أسلم
وأصدق
الصفحه ٢٢٧ :
الارتفاع والممتدة
الغير المقارنة المشكوكة الحدوث.
قوله «ره» لو لم يكن له داع آخر اه.
أخذ هذا
الصفحه ٢٢٩ :
قوله فالصلاة مثلا في
ضمن الصلاة المشروطة اه :
هذا البيان خرق للفرض فان المفروض الدوران
بين
الصفحه ٢٣٠ : القول بحسن الاحتياط ليس على ما ينبغي.
قوله «ره» وإن كان
لاغيا اه :
قد مرت الإشارة إلى أن الامتثال
الصفحه ٢٣٣ :
قبل الفحص واليأس (١)
قوله «ره» وقد صار
بعض الفحول اه :
الظاهر أن الترتب غير صادق على المورد
الصفحه ٢٣٨ :
قسميه وإن لم يكن
بينها جامع لا لفظا ولا معنى لم ينفع شيئا وهو ظاهر.
قوله «ره» تقابل
العدم
الصفحه ٢٥٣ :
الحقيقي.
قوله وهذا هو الأظهر
اه :
وأما على ما قربناه في حجية الاستصحاب
أنه أصل عقلائي حقيقته
الصفحه ٢٥٨ :
قوله ثم لا يخفى وضوح
الفرق اه.
محصله الفرق بين الجعلين فان جعل
الأمارة جعل الطريقية والمرآتية
الصفحه ٢٦٠ :
قوله «ره» هو خلاف
اليقين اه :
وأما على ما قويناه في أول الاستصحاب
أنه أصل عقلائي واعتباره الشرعي
الصفحه ٢٧٢ :
المعلوم ان الظاهر
كاشف علمي لا وظيفة عملية فلا مناص عن القول بكونها أمارة لا أصلا.
قلت نعم لكن