الصفحه ٣٢ :
الاستعمال ولو لم
يضع الواضع اللفظ لمعناه الحقيقي فتأمل.
قوله «ره» صحة
الإطلاق كذلك وحسنه انما
الصفحه ٥٤ : .
قوله «ره» وإلّا لما
وقع الخلاف فيما وضع له لفظ الجلالة إلخ :
عبارة ناقصة
التركيب وكان المراد بها
الصفحه ٥٧ : وغيرهما.
قوله رحمهالله
ولو لم يكن استعماله فيما انقضى إلخ :
هذا اعتراف منه رحمهالله بالإشكال كما هو
الصفحه ١٢٤ :
لتحقق المقدمة وهو
عين السقوط بالموافقة وهو ظاهر.
قوله وجهه انه يلزم
انتهى :
فيه ان هذا النهي
الصفحه ١٢٩ : على مثلها بمعنى
عدم التركيب فافهم ذلك.
ورابعا لأحد لمثل
هذه المعاني حقيقة.
قوله «ره» مع بقائه
على
الصفحه ١٣٥ : هذه المباحث الاعتبارية فان الاعتباري
اعتباري على كلا القولين لا يجري عليه آثاره جرى آثار الحقائق عليها
الصفحه ١٣٧ : القول بمثل
ذلك في الوجوب التعييني والتخييري هذا نعم ربما يقتضيه ظاهر قوله في تصوير الواجب
التخييري بنحو
الصفحه ١٤٢ :
شاء استكثر وقوله
: الصلاة معراج المؤمن إلى غير ذلك فالظاهر ان هذا القسم مجرد تصوير لا مصداق له
في
الصفحه ١٤٦ : العقلية لا مكان تنزيل البحث إلى اللفظ بجعل
ذلك مدلولا التزاميا بأخذ الفساد لازما بالمعنى الأعم.
قوله (ره
الصفحه ١٥٤ : فالأولى جعل الأقسام أربعة بإسقاط القسم الثاني.
قوله لانسباق اللزوم
منها قطعا إلخ :
ودعوى انا نستعمل
الصفحه ١٦٨ : ينسخ من بعضها ولا ينسخ من آخر.
بحث المطلق والمقيد
قوله «ره» موضوعة
لمفاهيمها من حيث هي هي إلخ
الصفحه ١٦٩ : على الخارج.
قوله (ره) الا
الإشارة إلى قوله ذهنا إلخ :
معنى التميز ذهنا
هو ان التميز في مرتبة
الصفحه ١٧٢ :
العموم البدلي
وأخرى العموم الاستغراقي.
قوله (ره) من كون
المطلق عندهم موضوعا إلخ :
وذلك لكون
الصفحه ١٧٣ :
قوله «ره» وكيف يكون
ذلك وقد تقدم إلخ :
كان مراده على
تصور في اللفظ ان محصل ما مر كون الانصراف
الصفحه ١٨٦ :
على أنهم يرون
جميع ذلك علما.
ومن هنا يظهر أنها
جميعا حجج مجعولة في عرض القطع لا في طوله فالقول