الصفحه ١٥٨ :
بل بغيرها
قوله «ره» محكوما
بحكمين متماثلين إلخ :
واضح المنع لجواز
اتصاف الطبيعة باحكام الحصص
الصفحه ١٦٤ : يقام حجة عن الرّأي ثم يفسر به القرآن ويحمل عليه دون الثاني فافهم.
قوله «ره» وذلك انه
لو لا القطع إلخ
الصفحه ١٧٤ :
قوله أقوى من ظهور
المطلق في الإطلاق إلخ :
دعوى قابلة للمنع
بل الظاهر ان الموارد مختلفة فالظاهر
الصفحه ٢١٠ :
قوله وهو يكفى في
الفتوى اه :
بل قد عرفت منا مرارا ان الواقع في طريق
الاستنباط هو الظاهر دون
الصفحه ٢١١ :
فقد عرفت عدم وروده
على ما قربناه من كيفية الحجية.
قوله والمنقول منه
للاستدلال غير قابل اه
الصفحه ٢١٥ : معه مثلا كانت قاعدة الطهارة المستفادة من قوله عليه
السلام : كل شيء طاهر حتى تعلم أنه قذر (الحديث) في
الصفحه ٢١٦ : في مثل
قوله (الماء كله طاهر حتى تعلم أنه نجس) وكذلك ذيل رواية (كل شيء طاهر حتى تعلم
أنه قذر) فإذا
الصفحه ٢٢١ :
قوله (ره) لوروده
عليها كما يأتي تحقيقه اه :
كونه من باب الورود وإن كان مستقيما
بحسب بادئ النّظر
الصفحه ٢٦١ :
أصلا كما لا يخفى هف.
قوله وأما حديث
الحكومة فلا أصل له أصلا إلخ :
سيجيء في باب التعارض ان
الصفحه ٢٦٢ :
الاستصحاب في أطراف
العلم الإجمالي أصلا.
قاعدة التجاوز
والفراغ
قوله «ره» لا يخفى ان مثل قاعدة
الصفحه ٢٨٣ :
محصل له وكذا لفظ الاخر في قوله ولو كان الاخر أظهراه زائد مستدرك كأنه من سهو
القلم.
قوله إلا بما أشرنا
الصفحه ٢٨٧ : على ذلك.
قوله فالتحقيق أن
يقال اه :
والَّذي ينبغي أن يقال إن المقبولة لا
إشكال ان مورد صدرها حجية
الصفحه ٢٩٣ : التوقف في مقام الحكم والتخيير في
مقام العمل.
قوله كما هو موردهما
اه :
كون مورد المرفوعة هو التخاصم
الصفحه ٣٠٦ :
قوله أو الاحتياط
فيها اه :
وجه عدم ذكر التقليد معه غير ظاهر لكونه
جاهلا ح وشأنه الرجوع إلى
الصفحه ٢٩ :
ذكره «قده». كانت
نسبة الأطراف إليها نسبة المادة إلى الصورة أو نسبة الموضوع إلى العرض.
قوله «ره