الصفحه ١٨٢ : لكنها تنحل إلى الأمر بحسن
السريرة والنهي عن سوئها فافهم ذلك.
قوله يمكن أن يقال
إن حسن المؤاخذة
الصفحه ١٨٨ : قباله إلا امتناع ما يناقضه فالشرع لا ينافيه بالضرورة.
قوله (ره) وما
تهده من الدقيقة إلخ :
محصله ان
الصفحه ١٨٩ :
محجوج بعين كلامه فإنه مقلوب عليه في دعواه فتدبر
العلم الإجمالي
قوله «ره» فهل القطع
الإجمالي كذلك فيه
الصفحه ١٩١ : وقد عرفت فساده.
مبحث الظن
قوله (ره) لا ريب في إن الأمارة الغير
العلمية ليست كالقطع اه.
إن أراد
الصفحه ١٩٣ : الجانب المخالف كما يشير إليه
عنوان البحث وقوله وعدم لزوم محال منه عقلا في قبال دعوى استحالته انتهى. فيرجع
الصفحه ١٩٥ : الحكيم.
قوله «ره» والجواب أن
ما ادعى لزومه إلخ :
توضيحه إن هذه الإشكالات على قسمين :
أحدهما ما يلزم
الصفحه ٢٠٠ : الخطاء متداركة بنفس
الملاك الواقعي فافهم ذلك.
قوله «ره» إلا أنه
إذا أوحى بالحكم الشأني إلخ :
إشكال
الصفحه ٢٠٣ :
إرجاع الأمر والنهي إلى جعل القوانين
كما لا يخفى.
قوله : ان الأصل فيما
لا يعلم اعتباره إلخ
الصفحه ٢٠٥ : الظواهر
قوله لاستقرار طريقة
العقلاء :
الأمر على ما ذكره قدس سره إلا أن هاهنا
نكتة يجب التنبيه عليها
الصفحه ٢٠٦ : ء فالحجية ليست
مقيدة بأحدها.
قوله : ولا فرق في
ذلك بين الكتاب اه :
ينبغي أن يقيد بما سيذكره في أواخر
الصفحه ٢٠٧ :
قوله : فان الظاهر أن
المتشابه هو خصوص المجمل اه :
المجمل ويقابله المبين لو كان هو المتشابه
الصفحه ٢٢٢ : للمورد أيضا.
قوله «ره» لأنها
مخالفة عملية قطعية اه :
قد عرفت ان لا تكليف حتى يترتب عليه
مخالفة قطعية
الصفحه ٢٢٣ :
الدوران بين التعبديين فقط أو مطلقا ولو كان أحد الطرفين توصليا إلحاقا
بالمتباينين فتأمل.
قوله (ره) لا
الصفحه ٢٢٥ : بعينه.
قوله «ره» حيث إن فقد
المكلف به ليس من قيود حدود التكليف به اه :
لا يخفى ان معنى كون الاضطرار
الصفحه ٢٣٢ :
قوله «ره» أما
لانحلال العلم الإجمالي بالظفر إلخ :
أما ان الكلام في البراءة فيما لم يكن
هناك علم