الصفحه ١٠٧ : كلامه وان لم يف به
بيانه.
قوله «ره» ولا يخفى
ما فيه اما حديث إلخ :
واما على ما بيناه
من معنى الحرف
الصفحه ١٠٨ : من حيث هي هي وينتج ذلك رجوع الشرط إلى
الوجوب دون نفس المادة المقومة للوجوب.
قوله «ره» واما حديث
الصفحه ١١٧ :
قوله قده بكون وجوب المقدمة وجوبا حقيقيا لا عرضيا وهو المتراءى من المشهور والحق
خلافه لأن الفارق بين ما
الصفحه ١١٩ :
للمقدمة وقوله
فيما بعد وذلك لبداهة ان موافقة الأمر الغيري إلخ كأنه دليل ثان.
والحاصل ان
الضرورة
الصفحه ١٣٠ : واجبين فعليين فلا تغفل.
قوله (ره) ما هو ملاك
استحالة طلب الضدين إلخ :
لا ينبغي ان يرتاب
في ان الأمور
الصفحه ١٣٣ : الترتب
المصطلح في شيء لعدم فعلية وجوب المهم قبل تحقق عصيان الأهم.
قوله (ره) لا يجوز
امر الأمر مع العلم
الصفحه ١٣٤ : من قبل وهم سالمون ومما مر يظهر مواقع النّظر في
كلامه (ره) في كيفية استدلاله.
قوله (ره) ان متعلق
الصفحه ١٥١ : .
بحث المفاهيم
قوله (ره) وان كان
بصفات المدلول أشبه إلخ :
الظاهر ان المراد
بكون المفهوم من صفات
الصفحه ١٥٢ : ظاهر.
قوله رحمهالله
نحو ترتب المعلول على علة المنحصرة إلخ :
لا يخفى ان الشرط
كما يصح ان يوضع فيه
الصفحه ١٥٦ :
قوله «ره» ان المفهوم
هو انتفاء سنخ الحكم إلخ
ليس المراد
بالشخصية هي الخصوصية الشخصية الطارية
الصفحه ١٥٧ : فالعلية المنحصرة لا تنفك عن كون المعلق هو
سنخ الحكم فيثبت به المفهوم.
قوله «ره» لا يمكن ان
يكون كل منها
الصفحه ١٦٠ :
بحث العام والخاصّ
قوله «ره» انما هو
باختلاف كيفية تعلق الأحكام به إلخ :
الظاهر ان مراده (ره
الصفحه ١٧١ : وكاللام مع التنوين هذا
ملخص القول وللزائد على ذلك مقام آخر.
وبالجملة إذا أخذت
الماهية المهملة بوصف عدم
الصفحه ١٧٩ : عنه.
قوله وما لم يصر
فعليا لم يكد يبلغ مرتبة التنجز اه :
اعتبار الأمر كما
مر بيانه في مباحث
الصفحه ١٨١ : اجتماع ملاكين لتكليفين فعليين متدافعين وإن لم يلزم محذور
من ناحية التكليفين الفعليين نفسها.
قوله «ره