الصفحه ٥١ :
ومن هنا تعرف ما
في قول المصنف هنا وفيما سيجيء ان معنى الوصف مفهوم منتزع عن الذات بملاحظة تلبسها
الصفحه ٥٦ : شيء مضافا إلى ما عرفت من سقوط النسب في الإنشاءات وحيز
الشروط وغيرها.
قوله
رحمهالله تبادر خصوص
الصفحه ٥٩ : الاتحاد
في الوجود في الحمل الشائع فلا يكفى فيما مر من الدقيقة وان كان لا بد من اعتباره.
قوله «ره» ان
الصفحه ٦١ : في أول كلامه هو انتفاء الذات كما ينادى به كلامه واستدلاله لدعواه
فنسبة القول بخلو معنى المشتق عن
الصفحه ٦٤ : دال حرفي ولا يدل باللفظ
الحرفي على المعنى الاسمي هذا.
القول الثالث ان
مفهوم المشتق مشتمل على المبدأ
الصفحه ٦٥ : ) ولا ينافيه القول بعدم
أخذ الذات لا عموما ولا خصوصا في مفهوم المشتق إذ ما ذكرناه من الأمر المبهم أعم
من
الصفحه ٧١ :
لم يكن بحسب
الحقيقة امرا.
قوله «ره» وبالجملة
هما متحدان مفهوما وإنشاء وخارجا إلخ :
وظاهر ان
الصفحه ٧٧ : بالكيف من باب
المسامحة وارتضاه آخرون.
ومنها قوله «ره»
المستتبع لأمر عبيده به فيما لو اراده لا كذلك
الصفحه ٨٢ : في الخلق وعدمه والقدم والحدوث تابعا لما يقتضيه وجوده وبقية الكلام
مرجوع إلى محله.
قوله «ره» واما
الصفحه ٨٣ :
الكذب عن المدلول
إذ لا شيء بحذائها حينئذ خارجا.
قوله «ره» واما الصيغ الإنشائية إلخ.
لا ريب ان
الصفحه ٩٤ : .
قوله «ره» لاستقلال
العقل مع عدم حصول غرض إلخ :
أقول اعتبار
المولوية عند العقلاء اعتبار مالكية تدبير
الصفحه ٩٥ : الاكتفاء بأصل الطبيعة فافهم.
قوله رحمهالله
إلّا انه غير معتبر فيه قطعا لكفاية الاقتصار إلخ :
عدم تعين
الصفحه ١٠٠ : لاحتمال بقائه وعدم بطلانه.
قوله «ره» غاية الأمر
أن تصير صلاة الجمعة إلخ :
حاصله ان لا رابطة
بين وجوب
الصفحه ١٠٥ : .
قوله «ره» ثم لا يخفى انه ينبغي خروج
الاجزاء إلخ.
توضيحه ان الكل
حيث كان هو الاجزاء بالأسر مع صفة
الصفحه ١٠٦ : الوجوب الغيري.
قوله «ره» والتحقيق
في رفع الإشكال ان يقال إلخ :
حاصله ان شرط
التكليف أو الوضع ما