الصفحه ٢٧١ :
وعمدتها من الاخبار
ما في الكافي عن علي عليه السلام ضع أمر أخيك على أحسنه حتى يأتيك ما يقلبك عنه
الصفحه ٢٨٢ : الدليلين موضوع الاخر فان ذلك وصف لا حق لذات المدلول لا
من حيث جهة الدلالة فلا معنى لإرجاع الأمر إلى العرف
الصفحه ٢٨٥ : يصنعان وقد اختلفا قال عليه السلام ينظران إلى من كان منكم ممن قد روى حديثنا
ونظر في حلالنا وحرامنا وعرف
الصفحه ٢٩١ :
من إسقاط الرجوع عن
الحجية رأسا والتوقف.
وقوله عليه السلام إذا كان ذلك فأرجه
حتى تلقى إمامك اه
الصفحه ٢٩٣ :
موافقة للمقبولة وإلا فهي رواية شاذة تبطل نفسها نفسها فتبين من جميع ما مر ان لا
تعارض بين اخبار الباب أصلا
الصفحه ٣٠٢ :
يقتدر عليه في بعض
التكاليف أو جميعها هو من مصاديق وجوب تحصيل العلم بالتكليف المولوي وإن كان
المراد
الصفحه ١٢ :
لموضوعاتها ولا
اشتراط المساواة بين موضوعاتها ومحمولاتها فيجوز كون المحمول فيها أعم أو أخص
مطلقا من
الصفحه ٣٢ : إلى التفهيم فطرة فلا
مانع من القول بان الإنسان بفطرته يجعل الفرد من اللفظ وجودا لنوعه أو صنفه أو
مثله
الصفحه ٣٤ :
يوجب كون الطرفين متحدين اتحادا ما أي ان يكون هناك شيء واحد من جهة النسبة وكثير
من جهة نفسه على ان تكون
الصفحه ٣٥ :
والإرادة هذا.
واما حديث فناء
شيء في شيء وكونهما مرآتا ومرئيا فكلام تشبيهي ينبغي ان يحمل على نوع من المجاز
الصفحه ٤٧ : وينقصون في الأمور المعتبرة المتعلقة
بالمأكل والمسكن والملبس والآداب وغيرها من غير ان يتغير المفاهيم عندهم
الصفحه ٥٠ : المشتقات من حيث المعنى الحدثي بالنظر إلى المعنى وفي
الحروف الأصلية الدائرة بين الجميع بالنظر إلى اللفظ يقضى
الصفحه ٧٠ :
سواء دل عليها أم
لا ولا هو الإرادة المدلول عليها مطلقا سواء كان الدال عليها اللفظ أو غيره من
الصفحه ٧٢ :
واما المقام
الثاني وهو اتحادهما بحسب الإنشاء فهو كذلك بمعنى انا لا نجد من أنفسنا عند الأمر
بشي
الصفحه ٧٨ : يتبين ان
القول بتعلق الإرادة بفعل المأمور به مسامحة أو خطأ ناش من الاتحاد المتوهم بين
الأمر والمأمور به