الصفحه ٢٥٨ : المحضة فلا يثبت بها إلا نفس الواقع بما له من
الواقعية فيثبت به جميع لوازمه وآثارها وجعل الاستصحاب في
الصفحه ٢٦٣ :
فيهما ظاهر في كون الشك في أصل الوجود وبقية الروايات ممكنة الانطباق على كل واحد
من قسمي الشك.
فان قلت
الصفحه ٢٩٧ :
الظاهر من مثل قوله
تعالى وأنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم
الصفحه ٣٠٩ :
العمل لو عمل به وهذا مما يساعده بناء العقلاء فإنهم في مثل هذا المورد من موارد
أعمالهم يعدون أنفسهم
الصفحه ٦ :
ونعنى بكون
المحمول ذاتيا ان يكون نفسه موضوعا من غير ان يكون الموضوع في الحقيقة شيئا آخر ثم
ينسب
الصفحه ٧ :
فقولنا : الإنسان
المنتصب القامة متعجب لو كان موضوعه مجموع الإنسان المنتصب القامة؟ لم يكن من
الحمل
الصفحه ١٣ :
بلا واسطة اما في
نفس حقيقته ، أو من جهة أخذ ذي الواسطة لا بشرط بالنسبة إلى الواسطة المساوي أو
الصفحه ١٧ :
الحيوانات الساذجة
من حيث الإدراك والاجتماع ، ومن في تلوهم من الإنسان كالأطفال ، وكذا في الكشف عن
الصفحه ٣٠ :
الإنشاء أيضا كذلك
إلخ :
قد عرفت فيما تقدم
من معنى الوضع انه صيرورة اللفظ وجود المعنى اعتبارا بعد
الصفحه ٣٧ :
حقيقة الألفاظ
ومجازها ليس من شأن الأصولي وانما الواقع في طريق الاستنباط هو الظهور اللفظي أعم
من ان
الصفحه ٥٥ :
الثاني خلو ما
يسند من الأفعال إلى غير الزمانيات كالزمان نفسه والمجردات والتزام المجاز فيها
جميعا
الصفحه ٧٣ : الفراغ عن سائر مقدماته فهذا هو المعتبر في
الأمر لا غير.
وذلك ان كل نوع من
الأنواع انما يصدر عنه من
الصفحه ٢٠٨ :
بل جميع القرآن لها
تأويل وإن التأويل ليس هو المعنى المخالف للظاهر ولا من سنخ المعنى بل من سنخ
الصفحه ٢٢٢ :
الوجود فخارجة عن
حيطة شموله ولا فرق في ذلك بين الافراد الممتنعة الغير الموجودة من رأس والافراد
الصفحه ٢٣٣ :
لاختصاصه بما إذا كان كل من الواجبين ذا ملاك مطلق ومن المحتمل أن يكون ملاك
الإتمام في مورد القصر مثلا مقيدا