الصفحه ١٣٨ : نفسانية كما ذكروه أو نسبة نفسانية كما ذكرناه امر وجودي
لا معنى لتعلقه بالعدم إذ لا ذات للعدم ولا حكم الا
الصفحه ١٣٩ : لا ذات له ولا صفة ولا أثر فاتصاف العدم بالأزلية والبقاء
والاستمرار يقضى بأنه منتزع وان تعلق الحكم
الصفحه ١٤٠ : بين
خمسة.
قوله ان متعلق
الأحكام هو فعل المكلف إلخ :
قد ذكرنا مرارا ان
الحكم نسبة اعتبارية وأطراف
الصفحه ١٤٢ : الإمام مستحب والكون في مواضع التهمة مكروه وبالجملة يصير أحد
الحكمين في طول الآخر لا في عرضه فيخرج عن مورد
الصفحه ١٥٥ :
التعليقي معنا
حرفيا لا تجري فيه مقدمات الحكمة فلان الوجوب النفسيّ أيضا معنى حرفي لكون الوجوب
مطلقا
الصفحه ١٦٥ : الحكم إلخ :
ما ذكره وان كان
حقا بحسب النتيجة غير ان ما ساقه من المقدمات مندمجة مختلطة من مقدمات مشهورة
الصفحه ١٧٤ : وارد
على الوجه التالي أيضا فتأمل.
قوله «ره» تختلف حسب
اختلاف المقامات إلخ :
والمراد ان قرينة
الحكمة
الصفحه ١٧٩ : أو كونه وسطا لإثبات حكم متعلقه معنى اعتباري غير كون القطع انكشاف الواقع
كما عرفت وأما كون القطع فانيا
الصفحه ١٨٢ : الاجتماع وما فيه من الأمر والنهي والحكم والحسن والقبح
وتبعاتهما من الثواب والعقاب إنما اضطر الإنسان إلى
الصفحه ١٨٥ :
لبنائهم على تسرية الحد والحكم في جميع الموارد الممكنة يرون الإدراك الغير العلمي
إدراكا علميا إذا لم يظهر
الصفحه ١٨٦ : ترتب حكم الشهادة عليه.
فان قلت لا يتم
جعل الحجية في غير العلم إلا بإلغاء احتمال الخلاف الَّذي في
الصفحه ٢٠٩ : تخصيصا ولا تقييدا فالتفسير بالرأي أيا ما كان هو غير
ما يترتب على التدبر من الحكم فاندفع الإشكال الخامس
الصفحه ٢١٢ :
فاسق وإن كان محترزا
للكذب متقنا في الخبر هذا فتكون الآية إمضاء لما حكم به العقلاء من حجية خبر
الصفحه ٢١٥ :
التوسعة على المكلفين فان اشتمال الغاية فيها على العلم المتعلق باتصاف الموضوع
بوصفه الخاصّ به ينبئ ان الحكم
الصفحه ٢١٧ :
وعدم العلم يوجب ارتفاع الحكم