الصفحه ١٠٨ : الحكم
كالوجوب مثلا كما يمكن قيام المصلحة به على الإطلاق الموجب للبعث إليه فعلا وطلبه
حالا كذلك يمكن
الصفحه ١٥٨ : أحكام الافراد المتماثلة
وغيرها له.
قوله «ره» بحسب
القواعد العربية قيد للحكم إلخ :
لا يخفى ان
القواعد
الصفحه ١٩٥ : نفس الواقع فقط لو أصاب وأما عند الخطاء فالعذر ولازم ذلك أن يكون في
مورد الإصابة حكم واحد في الواقع
الصفحه ٢٠٢ : محذور قيام الإرادة به تعالى
موجود في ساير المبادي المجردة بعينه فان الحكم واحد والتفصيل في محل أخر
الصفحه ٢١١ : خبر الواحد.
قوله ان تعليق الحكم
بإيجاب التبين اه :
محصله أخذ النبأ الَّذي جيء به موضوعا
ثابتا ثم
الصفحه ٢٢٠ :
في صورتي العلم
والجهل ليس نظير عروض الحكم الاختياري والاضطراري مثلا لموضوعهما في الأحكام
الواقعية
الصفحه ٢٢٢ : استند بنحو إلى ارتفاع العلم أنتج ذلك الحكم الظاهري وإذا
استند إلى ارتفاع الموضوع الحقيقي أنتج الحكم
الصفحه ٢٣٩ : الحكم ببقاء حكم أو موضوع ذي حكم شك في
بقائه.
توضيحه ان النسب الموجودة في القضايا
الحقيقية الغير
الصفحه ٢٤٤ : الاستصحاب للاجزاء هو نفس دليل الاستصحاب وكما يصح أن يعلل الحكم
بدليله يصح أن يعلل بدليل دليله وهو ظاهر
الصفحه ٢٧٣ : المخالف لها أما
حكمي أو موضوعي.
أما الاستصحاب الحكمي فحيث كان منشأ
الشك فيه هو الشك في سببية هذا الفعل
الصفحه ٣٠٠ : ء ولا
أخص إلا بتميز والفرض خلافه هف.
قوله فالأولى تبديل
الظن بالحكم بالحجة عليه اه :
الأولى أن يراد
الصفحه ٨ : ،
أو منفرجتها ، أو حاد الزوايا.
فان قلت : ما
ذكرته من استلزام ذاتية المحمول للموضوع صدق الحكم مع فرض
الصفحه ٢٦ : متأخرا عن الوضع في الأسماء كما يعطيه البيان
المتقدم في حقيقة الوضع ويشهد به ما نشاهده من حكم الفطرة في
الصفحه ٦٢ : ء العرض وهو الجوهر بخلاف غيرها وحكم العقل ثانيا لا
يبطل حكمه أولا فالسواد أسود بحكم العقل أو لا والجسم
الصفحه ٧٣ :
يجب ان ينطبق عليه
حد القذر لكون الحكم حكمه لا حد شيء آخر كحد القرب والبعد مثلا وهو ظاهر.
فليس