الصفحه ٢٦٩ :
وولّت وألوت حين
مال بها الجد
كأني بمولاي
الحسين ورهطه
حيارى ولا عون
هناك ولا
الصفحه ٢٧٣ : طوامح
يا ليت عينك
والحسين بكربلا
بين الطغاة عن
الحريم يكافح
الصفحه ٢٧٤ : وسهم الجور
سارٍ سارح
يا فاطم الزهراء
قومي وانظري
وجهَ الحسين له
الصعيد مصافح
الصفحه ٢٧٦ : :
إن جئت سلعاً
فسل عن جيرة العلم
لكن تذكرت مولاي
الحسين وقد
أضحى بكرب البلا
الصفحه ٢٧٧ : حسين لقد
نال العدى ما
تمنّوا من طلابهم
وبرّدوا غلل
الأحقاد من ضغنٍ
الصفحه ٢٧٩ :
نجل الحسين سليل
الطهر فاطمة
وابن الوصيّ
عليّ كاسر الصنمِ
يا بن
الصفحه ٢٩٧ : فاضلاً أديباً ماهراً ، له شعر كثير ومؤلفات
قيمة في علوم القرآن وفي العقائد ، نظم مقتل الحسين عليهالسلام
الصفحه ٣٠٠ : المهدي وسائر الأئمة عليهمالسلام ، ومرثية الحسين (ع) ، وارجوزة في تاريخ الملوك والخلفاء ،
وارجوزة في
الصفحه ٣٠٧ :
عقائل أبكار
غوانٍ موائس
حسان يخالسن
الحليم وقاره
عفائف راجي
الوصل منهن آيس
الصفحه ٣١٥ : قال في
الرثاء.
أيقتل ظمآنا
حسين بكربلا
وفي كل عضو من
أنامله بحر
الصفحه ٣١٦ : نفسي
للحسين وما جنى
عليه غداة الطف
في حربه الشمر
تجرّ عليه
العاصفات ذيولها
الصفحه ٣١٧ : الاعيان : توفي في حدود
سنة ٨٤٠ في الحلة.
وقال من قصيدة
يرثي الحسين عليهالسلام.
بات العذول على
الصفحه ٣٢٠ :
قتل الحسين
بكربلا يا ليته
لاقى النجاة بها
وكنت له الفدا
فاذا تطوق ذاك
دمعي
الصفحه ٣٢١ : الحسين غريب
الدار والوطن
الصفحه ٣٢٨ : غصصاً
وبعد وفاتها
قتل الحسين
وذبّحت أولادها
وغدا يسب على
المنابر بعلها