الصفحه ٢١٠ : دخيل
أيقتل ظمآنا
حسين وجدّه
إلى الناس من رب
العباد رسول
ويمنع شرب
الصفحه ٢١٤ : ظلم
الحسين من بعده
والظلم متصل
من بعد ما وعدوه
النصر واختلفت
الصفحه ٢١٥ : حسين وقد
حفت به البيض
واحتاطت به الاسل
كأنما قسورٌ
ألقى على حُمرٍ
الصفحه ٢١٦ :
ـحسين عنها بكرب
الموت مشتغل
تدافع الشمر عنه
باليمين وبا
لشمال تستر
وجهاً شأنه
الصفحه ٢٢٥ : الحسين ثوى
قتيلا بالعرى
إذ عزّ ناصره
وقل المسعد
والتائبون
الحامدون العابدون
الصفحه ٢٢٨ :
دنيا تضام
كرامها بلئامها
ودليل ذاك
حسينها ويزيدها
يا خاطب
الصفحه ٢٣٣ :
وابني أبو بكر
وبنتي عائشه
لكن يزيد ناقص عندي
ففي
ظلم الحسين ألف
ألف فاحشه
الصفحه ٢٣٥ : صلاح الدين الصفدي ، ولامية الحسين بن علي
الطغرائي المشهورة بلامية العجم. وهذه القصائد المشهورة قد شُرحت
الصفحه ٢٤٣ :
أم كيف لا أبكى
الحسين وقد غدا
شلوا بأرض الطف
وهو ذبيح
والطاهرات
الصفحه ٢٤٤ :
ولقد كان فوق
منبره ينثر
دراً من علمه
المكنون
فأتاه الحسين
يسعى كبدر
الصفحه ٢٥٣ : . ومن ذرية المترجم بنو نزار ينتهون الى نزار بن السيد هذا
وآل أبي محمد وهم ينتهون الى الحسين ابن صاحب
الصفحه ٢٥٤ :
تميل وعن سبل الرشاد
تميل
ويقول فيها في
مدح الني والوصي ورثاء الحسين صلوات الله عليهم
الصفحه ٢٥٥ :
أمالوا وطبع
الغادرين يميل
الى أن قال في
الحسين عليهالسلام :
له النسب الوضاح
كالشمس في
الصفحه ٢٥٧ : حلياً لمعارضته قصيدة الشفهيني الحلي من قصيدة له يمدح بها النبي
والوصي ويرثي الحسين صلوات الله عليهم. وظن
الصفحه ٢٦٨ : كان الاحرى بالشاعر العدول عنها فأن في ميادين المدح متسعاً
بما دون ذلك.
ومن شعره في
الحسين