الصفحه ١٧٩ :
كثيرة ولما وقف
المترجم على الشرح مدح الشارح بقطعة شعرية وإنما سميت بـ « المجنّسة » لماورد من
الصفحه ١٧١ :
هذا أبو لؤلؤة
منه خذوا ثار
عمر
وفي الدرر
الكامنة : هو منسوب الى ابن وداعة عز
الصفحه ٧٧ : ببكاء
المخلوقات لمقتل الحسين بن علي عليهالسلام قال ابن عساكر في تاريخه : لم تبك السماء على احد بعد
الصفحه ٣٤١ :
يطلق على ابن حماد
الشاعر ، واسمه علي بن حماد بن عبيد بن حماد البصري العبدي أو العدوي وربما يطلق
الصفحه ١٣١ :
أقول ووالد
المترجم له هو : نجيب الدين ابو ابراهيم محمد بن جعفر بن أبي البقاء هبة الله ابن
نما بن
الصفحه ٤١ :
أن هذه المراثي
كانت تسمى الحسينية وإن المحافظة عليها بقيت مما قبل تاريخ عهد ابن الخطيب إلى
أيامه
الصفحه ١٠١ : الوجوه للرحمن جاء الحق وزهق الباطل ان الامامة لم تكن للئيم
ما تحت العمامة من سبط هند وابنها دون البتول
الصفحه ٢٢٧ :
ابن
الوردي الشافعي
المتوفي ٧٤٩
قال ابن الوردي :
أرأس السبط ينقل
والسبايا
الصفحه ٢٣٥ : عن حياة ابن الوردي وجعلها
مقدمة لتاريخ ابن الوردي المطبوع في النجف الأشرف الطبعة الثانية سنة ١٣٨٩ وقد
الصفحه ٢٥٣ : بالمرتضى استاذ ابن معيّة (١). توفي حدود سنة
٧٦٠ كان فقيهاً نسابة يروي عن والده عن أبيه عن جده فخار عن شيخه
الصفحه ٢٩٧ :
جمال الدين ابن
المتوج
الشيخ أبو الناصر
جمال الدين أحمد بن عبد الله بن محمد بن علي بن الحسن ابن
الصفحه ٣٦ : عليهالسلام. وله قصائد تعرف بالهاشميات يرويها الرواة.
ومن شعره ما رواه
ابن عساكر في تاريخه.
مومهما
الصفحه ٤٢ : رسول الله
يحيى بعيدهم
رأى ابن زياد
أمّه كيف تعقم
وأقبلت الزهراء
قدّس تربها
الصفحه ٧٥ : ،
الشاعر.
قال ابن شاكر في
فوات الوفيات ج ١ ص ٥٣٧.
ولد سنة ثلاث وثمانين
وخمسمائة ، وتوفي سنة خمس وثلاثين
الصفحه ١٢٣ :
قال الاديب
المعاصر عبد الصاحب الدجيلي في كتابه ( اعلام العرب ).
ممن خمس مقصورة
ابن دريد : ابو