الصفحه ٣٣٤ : فيها
بآل محمد
بني خير مبعوث
وأكرم آل
تقسّمهم ريب
المنون فاصبحوا
الصفحه ٣٤٢ :
اقول وذكر السيد
أقوال العلماء فيه ومشائخه وتلاميذه وأشعاره ومنها القصيدتان الآتيتان :
ابو الحسن
الصفحه ٣٦ :
قال السيد الامين
في الجزء ٥ من اعيانه : ويكفي دليلاً واضحاً على تشيعه أن يكون مشهوراً بالانقطاع
الصفحه ٤٠ :
شعره غير قصيدة
واحدة ، أما وقد عثرنا على محاضرة الأديب المغربي عبد اللطيف السعداني من مدينة (
فاس
الصفحه ٥٢ : خانت
عهودي وإنه
جزاء ٌلأني كم
وفت لي وخنتها
وأنفقتُ من تبر
المدامع للأسى
الصفحه ٥٥ :
وما طل الوعد
مذموم وان سمحت
يداه من بعد طول
المطل بالبُدر
يا
الصفحه ٦٤ :
وعاث في أبطالهم
حتى اتّقى
من بأسه الحاسر
بالمقنّع
وحوله من صحبه
الصفحه ٩٦ :
ورأيت دين
الاعتزال وانني
اهوى لأجلك كل
من يتشيع
ولقد علمت بأنه
الصفحه ١٣٥ :
مآثر صافحت شهب
النجوم علاً
مشيدة قد سمت
قدراً على زحل
كم من يد لك فينا
يا أبا
الصفحه ١٣٧ :
من النفر الغرّ
الذين تملّكوا
من الشرف
العاديّ غايته القصوى
هم
الصفحه ١٣٩ : قراءتي عليه
في شعبان من سنة ست وثمانين وستمائة بداري المطلة على دجلة ببغداد.
وينتقل كثيراً عن
عدّة
الصفحه ١٧٦ :
ابو الحسن علاء
الدين الشيخ علي بن الحسين الحلي الشفهيني. عالم فاضل وأديب كامل وهو من المعاصرين
الصفحه ١٨٧ :
وبتُّ بريئاً من
دنوّ دناءة
أعاتب من
محظورها وخطيرها
لعلمي بأنّي
الصفحه ١٩٦ :
بقربكم
من بعدوهنٍ يجبر
الكسر
ألفيء مقتسم
لغيركم
وأكفّكم من
فيئكم
الصفحه ٢٠٢ :
لا جده يتم بن
مرة لا ولا
أبواه من نسل
النفيل تنقّلا
ومكسّر