الصفحه ٢١٥ :
حتى إذا الحرب
فيهم من غد كشفت
عن ساقها وذكى
من وقدها شعل
تبادرت
الصفحه ٢٣٦ : في
جنون مَن عقل
واتق الله فتقوى
الله ما
جاورت قلب امرءٍ
إلا وصل
الصفحه ٢٣٧ :
أنا لا أختار
تقبيل يد
قطعها أجمل من
تلك القبل
ان جزتني عن
مديحي
الصفحه ٢٧٧ :
عبرى ومعلولة
بالمدمع السجم
فجئن والسبط
ملقىً بالنصال أبت
مِن كفّ مستلمٍ
أو
الصفحه ٣٠٤ :
به يجاب دعا
الداعي وتقبل أعـ
ـمال العباد
ويستشفى من العلل
لله
الصفحه ١٤ : يمتحن به من أصيب بعض سمعه وما يلزم من ديته
٤
٣٥٧٨١
/ ٣٥٧٨٤
٣٦١
٤
ـ باب أن من
الصفحه ٢٩ : يمتحن به من أصيب بعض سمعه وما يلزم من ديته
٤
٣٥٧٨١
/ ٣٥٧٨٤
٣٦١
٤
ـ باب أن من
الصفحه ٦٨ : ء أملاً منه في اصلاح الوضع فلما يئس غادرها الى الموصل حيث مدح اميرها بدر
الدين بقصائد كما هجاه اخيراً إذ
الصفحه ١١٤ :
لم أنس حدة نفسه
وكأنه
من ان تسابقه
الرياح يغار
وتخاله في القفر
الصفحه ١٤٣ :
في كلام المصنّف
بدل من قوله بهاء الدين.
وذكره سيدنا صاحب
« رياض الجنّة » وقال : إنه كان وزيراً
الصفحه ١٨٠ :
ومعهدها ممن
عهدت محيل
تنكر منها عرفها
فاهيلها
غريب وفيها
الأجنبي أهيل
الصفحه ٢٣٠ :
منه وافيه
فعادت الذمة منه
خاليه
وسلّم الأرض إلى
مَن اشترى
الصفحه ٢٦٦ :
وكيف يخاف النار
من كان موقناً
بأنك مولاه وانت
قسيمها
فوا عجباً
الصفحه ٣٠٥ : الظما
ونمير الماء مبتذل
تعلّ منه وحوش
السهل والجبل
صاد يصدّ عن
الماء المباح
الصفحه ٣٢٩ :
إن فكّروا في
حالتيه نصيب
ليس اللبيب من
استغر بعيشه
إن المفكر في
الأمور لبيب