وشكر خاص للأخ العزيز علي زعيتر ، المقيم في طهران ، والذي تكبّد عناء السفر إلى «قم» ؛ ليرسل لي نسخة هذا المخطوط دون منّة أو مقابل.
والله تعالى من وراء القصد
خضر محمّد نبها
بعلبك في ١٠/١١/٢٠٠٥