الصفحه ١٣٩ : قال : إنّه مات في سنة ثلاث.
وكان أوصى أن يدفن
في مدرسته بدمشق (١) في البيت القبو ، فما مكّنهم
الصفحه ١٤٦ : أنّه حامل شيئا ثقيلا.
وطالت ولايته.
__________________
(١) انظر عن (إبراهيم
بن موسى) في : مرآة
الصفحه ١٧٥ :
فما أطاف ولا
ألمّا (٩)
فأجبت أنّي
موسوي
العشق إنصاتا (١٠) وفهما
الصفحه ٣٩٣ : فعل ولده معه ، فيقال : إنّه أهلكه (٣).
توفّي العزيز
ببستانه المعروف بالنّاعمة ببيت لهيا في عاشر
الصفحه ٣٣ : زحفوا في تاسع
رجب إلى أن قاربوا باب الحديد ، ثمّ كان انتظام الصّلح في أوّل شعبان ، وذلك أنّ
الملك
الصفحه ٣٧ : ، فأرسلهم ولم يرسل المرأة.
قال عبد اللّطيف
بن يوسف : كسر الله الخوارزميّين بأخفّ مؤنة بأمر لم يكن في
الصفحه ٨ : ، وقتل بها ثلاثين (٤) ألفا أيضا ، وذلك في سلخ ذي الحجّة.
__________________
(١) في مرآة الزمان
الصفحه ٣٦ : كان الخوارزميّ استولى على خلاط ، وأخذها من نوّاب الأشرف بعد أن
أكلوا الجيف والكلاب ، وزاد فيهم الوبا
الصفحه ٨٣ : بعدها ، وتاريخ بغداد للبنداري ، ورقة ٢٨ ، ٢٩ ، والتاريخ المنصوري
١١٦ ، ومضمار الحقائق ١١ ، ومرآة الزمان
الصفحه ٢١٦ : ، صحيح النّقل ، ثقة ،
شافعيّ المذهب ـ وقيل : إنّه كان حزميا ـ كريم
__________________
(١) انظر عن
الصفحه ٢٧٤ : فقال : تصدّق عليّ بكفن ، ودفن بالمعلى. وبلغني أنّ والده سرّ
بموته ، ولمّا جاءه موته مع خزنداره ما سأله
الصفحه ٣٠٥ : الترجمة هنا باسم «أحمد» ، ولم يفطن إلى أنه هو «محمد». وقد نبّه إلى
هذا الوهم الدكتور بشار عواد معروف في
الصفحه ٣٠٧ :
وقيل لحقه
المماليك عند وقعته فقطّعوه (١).
وقيل : إنّ الأمجد
رآه بعض أصحابه في النوم ، فقال له
الصفحه ٣٠٨ : العدل غير أنّه صادف
أيام الفتنة فغلب.
__________________
= الموضع الّذي
أشار إليه المؤلف في الترتيب
الصفحه ٢٤ : النّاصر داود.
__________________
(١) خبر (الحج) في :
ذيل الروضتين ١٥١.
(٢) في مرآة الزمان