الصفحه ٧ : ، فطلبت منه أن يتنصّر ليتزوّجها ، فلم يفعل ،
فأرادت أن تتزوّجه ، فقام عليها الأمراء ومعهم إيواني مقدّمهم
الصفحه ١١٠ : طوال ، تامّ القصب فعمها ، درّيّ اللّون ، مشرب بحمرة ، له طلاقة
محيّا ، وحلاوة لسان ، وحسن هيئة ، وصحة
الصفحه ٤٣ : . ثمّ ساروا في البلاد يخرّبونها إلى
أن وصلوا إلى ماردين ، وإلى نصيبين ، إلى أن قال : وخرجت هذه السّنة
الصفحه ١٢٨ : بان كثبان
الجنيبة هل لنا
بظلّك من بعد
البعاد مقام
* ـ محمد بن أحمد
بن مسعود
الصفحه ٢٤٨ :
__________________
= وله :
أريد من نفسي نشاط الشباب
ودون ما أبغيه شيب الغراب
فكيف
الصفحه ١٦٤ : محمد بن لاجين ، ولد الخاتون ستّ الشام ، أخت السلطان الملك العادل.
يقال : إنّه كان
من خدّام القصر
الصفحه ٧٦ : النبلاء ٢٢ / ٣١١ ، ٣١٢ رقم ١٨٧ ، وذكره المؤلّف ـ رحمهالله
ـ في وفيات سنة ٦٢٢ ه ، دون ترجمة. انظر ٢٢
الصفحه ١٥٧ : النبلاء ٢٢ / ٢٩٨ دون ترجمة.
(١) كتب المؤلف ـ رحمهالله
ـ بخطه تعليقا في حاشية الأصل : «قرأ دلف بعد
الصفحه ٣٣٣ : ٣ / ٢٨٦ رقم ٢٣٤٠.
(٢) انظر عن (يونس بن
محمد) في : مرآة الزمان ج ٨ ق ٢ / ٦٧٥ ، والتكملة لوفيات النقلة
الصفحه ٣٤٠ : .
(٢) انظر عن (حسان بن
غزّي) في : مرآة الزمان ج ٨ ق ٢ / ٦٧٢ ، ٦٧٣ ، والتكملة لوفيات النقلة ٣ / ٣٠٣ رقم
٢٣٨٠
الصفحه ٣٨١ : أعلام
النبلاء ٢٢ / ٣٥٦ دون ترجمة ، وطبقات الشافعية للإسنويّ رقم ١١٣١ ، والوافي
بالوفيات ٦ / ١٩ رقم ٢٤٤٥
الصفحه ٣٢٢ : »
(٢) يدلّ على تبحّره في فنون الحديث ، وسيلان ذهنه ، لكنّه تعنّت وتكلّم في حال
رجال فما أنصف ، بحيث إنّه زعم
الصفحه ١١١ : بذلك وقال : ما منعكم أن تفعلوا هذا فيما مضى؟ قالوا :
خوفا من ابن شكر ، قال : فإذا قد كنت في حبس ، وأنا
الصفحه ١٥٢ : ، المقرئ ، النّحويّ ، اللّغويّ
، نزيل دمشق.
ذكر أنّه سمع من
السّلفيّ ، وأنّه دخل بغداد ، وقرأ على الكمال
الصفحه ٢٣١ : الدّيوان بقوص ، ثمّ بالإسكندرية ثمّ بالقدس ، ثمّ ولي
كتابة الإنشاء للمعظّم.
وقال الشهاب
القوصيّ : إنه ولي