قيل : ... إلى هنا وجد كلام الشارح.
مجهولة الناسخ والتاريخ ، مختلفة الخطّ ، من خطوط القرن الثالث عشر الهجري.
في ٢٢٤ ورقة ، ٢٥ × ١٩ سم. في كلّ صفحة ٢٥ سطراً × ٥ / ١١ سم.
(٤٥)
جنّة الأمان الواقية «مصباح الكفعمي» |
|
Or. ٨٣٤٢
تأليف : تقي الدين ، إبراهيم بن عليّ بن الحسن بن محمّـد بن صالح العاملي ، المعروف بالكفعمي ، المولود سنة ٨٤٠ ، والمتوفّى سنة ٩٠٥ هجرية.
أوّله بعد البسملة : الحمد لله الذي جعل الدعاء سلّماً نرتقي به أعلى مراتب المكارم ، ووسيلة إلى اقتناء غرر المحامد ودرر المراحم ... وبعد فإنّي جمعت من الأدعية الصالحة ... وسمّيته جنّة الأمان الواقية وجنّة الإيمان الباقية ...
رتّب المؤلّف كتابه هذا على خمسين فصلاً ، الفصل الأوّل منه في الوصية ، والفصل الآخر في آداب الداعي ، وأورد في آخره فهرس لعناوين الكتب التي اعتمدها والبالغة عدّها إلى ثمانية وثلاثين ومائتين كتاباً ، وفرغ من تأليفه في ٢٧ ذي القعدة الحرام من عام ٨٩٥ هجرية.
ناقص الآخر ، وآخر الموجود في تكبيرات وأعمال صلاة العيد : الخروج إلى صلاة العيد ، فأطعم قبل خروجك ، وليكن إفطارك على شيء من التربة ... من فتنته عافانا ، الله أكبر الذي بالإسلام اصطفانا ، الله أكبر