فصول ، أحدها في فضائل البلدة وخصائصها ، وثانيها في اسمها ، وثالثها في كيفية بنائها وفتحها ، ورابعاً في نواحيها وأوديتها ...
آخره من ترجمة يحيى بن زكريّا أبو عليّ الوزّان القزويني المعروف بحنكويه قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، وبارك الحجر الأسود من حجارة الجنّة. توفّي سنة سبع عشر وثلاثمائة ، وقيل : ثمان عشر والله أعلم.
وقد وفّق الله الفراغ من إتمام كتاب التدوين في تاريخ سنة اثني وتسعين وسبعمائة على يد أضعف عباد الله عبدالرحمن بن نصر الله بن سليمان عفا الله عنهم ...
وعلى الكتاب عدّة تملّكات ، منها تملّك سنة ٩٥٧ هجرية.
نسخة نفيسة ، في ٥١٦ ورقة ، ٢٢ × ١٥ سم. في كلّ صفحة ٢٥ سطراً × ٧ / ١١ سم.
* كشف الظنون ١ : ٣٨٢ ، مرآة الجنان ٤ : ٥٦ ، فوات الوفيات ٢ : ٣ ، شذرات الذهب ٥ : ١٠٨ ، هدية العارفين ١ : ٦٠٩ ، معجم المؤلّفين ٦ : ٣.
Brockelmann : g,I : ٣٩٣, s : I : ٦٧٨.
(٣٢)
التذكرة النصيريّة في علم الهيئة
Or. ١١٢٠٩
تأليف : الخواجه نصير الدين ، أبي جعفر محمّـد بن محمّـد بن الحسن الطوسي المولود سنة ٥٩٧ والمتوفّى سنة ٦٧٢ هجرية :
ألّفه بعد تحرير المجسطي ، وينظر فيه إلى شرحه وبيانه ، ولذا يطلق عليه اسم «شرح تحرير المجسطي» أيضاً. وفرغ من تأليفه سنة ٦٥٧ هجرية