الصفحه ١١٤ : أوقفناك آنفاً على أنّه كان منفيّاً إليها ، واخرج من مدينة الرسول بصورة
منكرة ، ووقع هنالك ما وقع بين عليّ
الصفحه ١١٨ : الرواية ساقط ، وقال ابن عدي : بعض
أحاديثه مشهورة وعامتها منكرة لم يتابع عليها ، وقال ابن عدي : عامه حديثه
الصفحه ١٢٣ :
التعرُّض لبقيّة ما رمى القول فيه على عواهنه فانّها مأخوذةٌ من الطبري مع عدم
الإجادة في الأخذ ؛ ولعلّه أراد
الصفحه ١٢ :
بالقاهرة مدّة لم
يلبث طويلاً حتى اخذ بالقول على السيدة نفيسة ، فاعرض عنهُ عوام الناس في مصر.
ثمّ
الصفحه ١٥ : هملجة التحامل ، والنعرات القومية ، والنزول على حكم العاطفة ، إلى غيرها ممّا
يوجب تعكير الصفو ، وإقلاق
الصفحه ١٦ :
أوحديّ منهم ، قذف
الأولى بالطعن والتكذيب وعدم الصحّة ، وشنّ على الثاني غارة شأواء. كلّ ذلك بعد
الصفحه ٣٥ : تهذيب ما
أخرجه المؤلف رحمهالله
من الطرق الكثيرة لمناشدة الامام علي عليهالسلام
يوم الشورى :
عن عامر
الصفحه ٥٣ :
قال : أنا رجلٌ
مؤمنٌ.
قالوا : فما تقول
في عليِّ بن ابي طالب؟
قال : أقول :
إنَّه أمير المؤمنين
الصفحه ٦٨ :
إسحاق لا تقل إلهاماً فتقدِّمه على رسول الله (ص) ، لأنَّ رسول الله لم يعرف
الإسلام حتى أتاه جبريل عن الله
الصفحه ٨٠ : .
على أنَّ ايمان من
آمن وقتئذ لم يكن معرفةً تامَّةً بحدود العبادات حتّى تدرَّجوا في المعرفة
والتهذيب
الصفحه ٨٩ : علياً
وسلمان. (المؤلف رحمهالله)
قوله تعالى : «ويطعمون الطعام على حبه
مسكيناً ويتيماً وأسيراً
الصفحه ١١٣ : كذلك لا
يقدرون على دفنه إذ قدم عبد الله بن مسعود من العراق في جماعة من اصحابه ، فحضروا
موته ، وأوصاهم
الصفحه ١١٧ :
لا سبب خروجه إلى
الربذة كما في حديث الطبري.
على أنّ ابن كثير
أخذه من الطبري في التاريخ ، وجلُّ
الصفحه ١٢٢ :
تضيق عليه الأرض برحبها ، وتلكّأ وتلعثم كأنَّ في لسانه عقلة وفي شفتيه عقدة ، أو
انّه كان في اذنه وقراً
الصفحه ١٢٤ : ج ٤ ص
٨٢ يقول : حدّثنا.
ولست ادري ان السري ، وسيف بن عمر هل
كان علمهما بالتاريخ مقصوراً على حوادث تلكم