الصفحه ٧٤ : وايمانه وأوَّليَّته فيهما وسبقه إلي النبيِّ في الإسلام هو
المعنى المراد من قوله تعالى عن إبراهيم الخليل
الصفحه ٣٧ : وصنوي
وحمزة سيد الشهداء عمي
وجعفر الذي يُضحي ويُمسي
يطير مع
الصفحه ١٦ : هناك على طرق الحديث الكثيرة الصحيحة ،
وثقة رجالها ، وإطباق الأئمَّة والحفّاظ وأرباب السير على إخراجه
الصفحه ١٧ : : هذا حديث حسن عال صحيح ،
السيرة النبوية لابن سيد الناس ١ / ٢٠٠ ـ ٢٠٣ وصرّح بأنّ هذهِ هي المؤاخاة قبل
الصفحه ٨٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أقام بمكّة خمس عشرة سنة سبع سنين
__________________
هذا الجزء. (المؤلف رحمهالله)
سيرة ابن سيد
الصفحه ٦٦ :
واشفع الجميع بما
أسلفناه ج ٢ ص ٣٠٦ من أنَّه صلوات الله عليه صدِّيق هذه الامَّة ، وهو الصدِّيق
الصفحه ٥١ : والسنَّة ، انَّه لأعلم
الناس بهما ، ولئن كان إلى الإسلام ، إنّه لأخو نبيِّ الله والرأس في الإسلام
الصفحه ٣٨ : آكلة الأكباد؟ أكتب يا غلام (في رواية : عبيد الله بن ابي رافع) : محمد
النبي أخي وصنوي ...... إلى آخر
الصفحه ٨٦ : المتقدم عن أحمد.
واخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين
٣ / ١٣٢ من طريق القطيعي عن أحمد وقال : وهذا حديث
الصفحه ١٨ : ، لا ينقطع عن الوقيعة في مناقب سيِّد هذه الامَّة بعد نبيِّها
المتسالم عليها ، فدعه وتركاضه مع الهوى
الصفحه ١١٩ : (ص) قال : يا
أبا ذر كيف تصنع إن اخرجت من المدينة قال : قلت : الى السعة والدعة ، انطلق حتى
اكون حمامة من
الصفحه ٦٣ : ٣ / ٢٦٠ ، السيرة الحلبية ١ / ٢٨٧ (٢).
١٠١ ـ جنُيد بن
عبد الرحمن قال : أتيت من حوران إلى دمشق لآخذ عطائي
الصفحه ٢٥ : سلماً».
حديث صحيح راجع ص
٩٥ (٢).
٤ ـ أخذ (ص) بيد
عليٍّ فقال : «إنَّ هذا أوَّل من آمن بي ، وهذا أوَّل
الصفحه ٢٣ : الرَّجل لِمَ لا يصحُّ شيءٌ منها من أيّ وجهٍ كان؟! والطرق صحيحةٌ ، والرِّجال
ثقاتٌ ، والحفّاظ حكموا بصحَّته
الصفحه ٧٧ :
ولو كان احتجاجاً
صحيحاً لادَّعى واحدٌ من النّاس لأبي بكر الإمامة في عصره أو بعد عصره بكونه سبق
إلى