الصفحه ١١٨ : على الكل ، وقال ابن سعد : كتب الحجاج الى محمد بن القاسم ان
يعرضه على سب عليّ فإن لم يفعل فاضربه
الصفحه ٩٧ : ، الناظر إلى هاتيك
الأحوال من أمم ، وقف هو وآله وأصحابه ونساؤه ذلك الموقف الرَّهيب ، فأنهوا إلى
الجامعة
الصفحه ٣٧ :
على ما كان من فهمي وعلمي
فأوجب لي ولايته عليكم
رسول الله يوم غدير خمّ
الصفحه ٧٠ : ، وأجابه هو وحده وقال : أنا أنصرك على ما جئت به
واوازرك وابايعك.
فقال لهم لمّا رأى
منهم الخذلان ومنه
الصفحه ٨٧ :
__________________
قتلوا «ومنهم من
ينتظر» علي بن ابي طالب مضى على الجهاد ولم يبدل ولم يغير
الصفحه ١٢١ : (١).
على انّه لم يذكر
أحدٌ انّ أبا ذر قدم المدينة خلال أيّام نفيه من سنة ثلاثين إلى وفاته سنة اثنتين
الصفحه ٦٥ : المؤمنين والصحابة والتابعين : في
أنَّ عليّاً أول مَن أسلم ، وهي تربو على مائة كلمة ، أضف إليها ما مرَّ
الصفحه ١١٤ : الشام وهبوطه الربذة بخيرة منه ، بعد ما أوعز إلى أنّ عثمان أمره بالمقام
بالربذة.
أمّا حديث الربذة
فقد
الصفحه ١١٦ : ،
وذكره البلاذري كما مرّ في ص ٢٩٣ (١) ورآه سبب خروج ابي ذر إلى الشام باذن عثمان
الصفحه ٧٧ : عليهالسلام إلى الإسلام ، وهو أثبت من حديث الشعبي وأشهر ، على أنَّه
قد روي عن الشعبي خلاف ذلك من حديث ابي بكر
الصفحه ٨٢ : يُراد
منها سنتا الفترة والسنين السبع من البعثة إلى فرض الصَّلوات المكتوبة.
والمبنيُّ في هذه
كلّها على
الصفحه ٩٣ :
معناه من الأحاديث
الكثيرة الصِّحاح (١).
وهل النكر الَّذي
حسبه ابن كثير في إسناده إلى قائله
الصفحه ٣١ :
خصائص النسائي :
٣.
٢٠ ـ قال عليهالسلام : ما أعرف أحداً من هذه الامَّة عبد الله بعد نبيِّنا غيري
الصفحه ١٦ : الحاكم : قلت : وفي صحَّة هذا الحديث نظر.
ج ـ ان القارئ إذا
ما راجع ما مرَّ في ص ١١٢ ـ ١٢٥ و ١٧٤ وقف
الصفحه ٨٥ :
هادٍ) ، فإلى الملتقى (١).
__________________
(١) وإليك تلخيص
وتهذيب ما مرَّ ويأتي :
قوله