الصفحه ١٣ :
وثائقية للبداية والنهاية ، كتبها الشيخ عبد الحسين أحمد الأميني ، وقد أحال
كثيراً على كتابه الغدير ، قمت
الصفحه ١٠٨ : / ٥ [١٠٣] في كنوز الدقائق : ٩٦.
وقال في شرح
الجامع الصغير ٤ / ٤٢١ : استدلّ به السهيلي على أنّ من سبّها
الصفحه ٧٠ :
ورُوي في الخبر
الصحيح انَّه كلّفه في مبدأ الدعوة قبل ظهور كلمة الإسلام وانتشارها بمكّة : أن
يصنع
الصفحه ١٧ :
أن لا وجه للنظر
فيه إلّا بواعث ابن كثير ، واندفاعه إلى مناوأة
__________________
٣ / ١١٣
الصفحه ١٠١ : ،
والمعاجم ، وإليك جملةٌ ممّن رواها.
١ ـ ابن ابي مليكة
المتوفى ١١٧ كما في رواية البخاري (١) ، ومسلم
الصفحه ٧٧ : الإسلام ، وما عرفنا أحداً ادّعى له ذلك.
على أنّ جمهور
المحدِّثين لم يذكروا أنَّ ابا بكر أسلم إلّا بعد
الصفحه ٩٤ : إلّا الأجلح وهو ثقة كما سمعت.
وقول الرجل :
والمحفوظ في هذا رواية أحمد ... يكشف عن قصور باعه في الحديث
الصفحه ٣٩ : عليهالسلام في مجلس معاوية قوله :
__________________
حبيب الله الشنقيطي
في كفاية الطالب : ٣٦.
ورواها من
الصفحه ٣٦ : من همدان ، أخبرني الحافظ الحسن بن
أحمد بن الحسين فيما أذن لي في الرواية عنهُ ، أخبرني الشيخ الأديب
الصفحه ٣٣ : في معسكر صفِّين : أتعلمون أنّ الله فضَّل
في كتابه السابق على المسبوق ، وأنه لم يسبقني [إلى] الله
الصفحه ١١٢ :
ويمنع أن يدَّخر
فوق القوت ، ويوجب أن يتصدَّق بالفضل ، ويتأوَّل قول الله سبحانه وتعالى
الصفحه ٩٦ :
النابه البصير.
[اكذوبة مفضوحة]
٨ ـ يعزو إلى
الشيعة في ص ١٩٦ مشفوعاً ذلك بالتكذيب منه أنَّ منهم من زعم
الصفحه ١١٧ :
لا سبب خروجه إلى
الربذة كما في حديث الطبري.
على أنّ ابن كثير
أخذه من الطبري في التاريخ ، وجلُّ
الصفحه ٨٨ : : ٩٦.
اخرج الثعلبي في تفسيره باسناده عن
البراء بن عازب. انها نزلت في علي (رض) ورواه ابن الجوزي في
الصفحه ٣٢ :
٢٣ ـ من كتاب له عليهالسلام كتبه إلى معاوية : إنَّ أولى النّاس بأمر هذه الامَّة
قديماً وحديثاً